مالَتْ زهورُ الروضَةِ غَنّىَ سُنُونُو الفرحَةِ وأتَىَ العبيرُ بعِطرِهِفي صُبحِهِ كالضِّحكَةِ وسمِعتُ كلَّ تَكَلُّمٍ في النَّاسِ مِثلَ النَّغمَةِ قد كان ذاكَ لأنّها رَقَصَتْ هناكَ حبيبتِي* شاعر وكاتب سوري
محليات - ثقافة
قريض
سُنونُو
11:14 ص