غارتْ أزاهيرٌ بتِلكَ الجنةِوتَفَتَّقَتْ أَلْوانُها في الروضَةِفَطفِقتُ أبحثُ هَاهُنالِكَ... هَاهُنَاوجرىَ فؤادِي قبل هذِي الخُطوَةِفإذا خيالِي حين مالَ حَسِبتُهُلا غيرَ أنتِ... ولا أُكَذِّبُ مُقلَتِي !لا شيءَ يُشبِهُ مَنْ أُحبُّ... وهل تُرىَفي الأَرْضِ ما يبدو شَبيهَ الجنَّةِ ؟!لكنْ جمالُكِ ليس يُشبِهُهُ سوىَما فاضَ مِنكِ على حروفِ قصيدَتِي