لا تَسَلْنِي عن هَوَىً كَالسَّقَمِسَاكِنٌ فِيَّ كَرُوحِيِ ودَمِيِإنْ شَدَىَ مِنِّيِ لِسانٌ خِلْتَهُعَزفَ نَايٍ أو أَزِيزَ القلمِأو سأَلْتَ القلبَ يوماً سَلَّنِيِمِثْلَ نورِ الفجرِ فَوقَ الأَكَمِأَو تَرانِيِ كَالنَّدَىَ في زَهرَةٍذابَ فِيِهَا... كالدَّوَا في الأَلَمِ
محليات - ثقافة
شعر / لا تَسلني
09:41 ص