يلوح القصيد العاطفي في صدر راعيهمثل ما تلوح بروقنا في السما الزرقاماعاد الغلا وشعوره المختلف يغريهولا عاد يحزن كل ما ناحت الورقايمر الطريق اللي يذكره في ماضيهويطيح الهوى من نظرة عيونه ويرقاماهوب لازم انّي منجرح في دروب التيهاعرف المفارق قبل لا اجرّب الفرقا| حديث الروح |