لا تَقُولِي عَنِّي...شَاعِرْفَأَنَا...لِلشِّعرِ زَائِرْأَكْتُبُ الشِّعرَ لِأَنِّيمُنْذُ أَنْ كُنتُ أُنَاوِرْبَاحِثٌ عَنكِ بِحَرفِيفي سُطُورِي...في الْمَحَابِرْلا تَقُولِي عَنِّي...شَاعِرْلَو رَأَيْتِ الشِّعرَ زَاهِرْسَابِحٌ في البَحثِ عَنكِفي سماءِ الشوقِ حَاضِرْبَاحِثٌ عَنكِ بِطَرفِيبينَ أَطيَافِ الْخَوَاطِرْأَنتِ سِرِّي وفُؤادِيأَنتِ مَنْ فِيهَا أُثَابِرْأَمْهِلِي قلبي...فَظَنِّيأَنَّنِي في الشِّعرِ عَابِرْيَومَ أَشْرَقتِ بِعَينِيها أَنا أَصبَحتُ شَاعِرْ* شاعر وكاتب سوري7attanaltaqi@gmail.com
محليات - ثقافة
شعر / يوم أشرقتِ
11:12 ص