أكثر ما يشغلنيفي هذه الحياة العصية على الفهمأن أضع بصري على الوجوهبخفة المتأمل... وشغف العارفغير أن المشهد لا يظل مرتبطا-كما كنت أطمح- بالواقعوتظل الحقيقة مشدودة إلى المجهولوأن بصري الذي التصق بالملامحغير قادر أبدا على الخروج بأمانمن فجاجة المشهدونتانة المعرفة الضحلةفهل أكون قصيدتك التي تعبر الطريقعلى أقدامها الخشبية؟!أم كلمتك المحفوظة في اللوح؟!أم تاريخك الممتد... فوق الأرض العارية؟!أم صرختك التي ترجف في الأفئدةالمنسوجة من مشاعرها الرخام؟!M_allam66@hotmail.com
محليات - ثقافة
عزف / رخام
07:08 م