احذَرْ... مِنْ ألوانِ الوُدِّوحذاري مِنْ هذا الوردِاحذر... أو لا تحذر فإذابَدَرَتْ كالأنوارِ سَتُسدِيوإذا هذا الوَجْدُ تَولَّىأمسى كُلُّ سَقامٍ مُعدِلَمْحَةُ طرفٍ... همسةُ قلبٍبسمةُ ثغرٍ... نسمةُ وُدِّكُلُّ أُولئِكَ لا يَحويهِبحرٌ في ساعاتِ المَدِّإلاّ بحرُ الحُبِّ غريبٌيَحفَلُ بالآلامِ ويُردِيلكنْ حُبُّكِ ما أحلاهُمِثْلَ رحيقٍ مِثْلَ الشَهْدِ!* كاتب وشاعر سوري7attanaltaqi@gmail.com
محليات - ثقافة
شعر
شَهْد
10:03 ص