| كتب عبدالعزيز اليحيوح |كـ «النار في الهشيم» انتشر فيديو «شفايف نار» والذي تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي امس، تحت مسمى «أمولة».فيديو «أمولة» الذي تم تصويره على متن سيارة دفع رباعي ويظهر فتاة تجلس بجوار شاب بدت «مرتاحة» على الآخر في «تصرفاتها»... بدءا من «كلامها» و«أفعالها».وعلى وقع اغنية للمطربة شمة حمدان وتقول كلماتها «اذا جيت اتكلم جدامك اتبلم...»، لكن الفتاة اياها لم تتبلم (تتلعثم). بل اطلقت العنان لـ «صراخها» واقدامها على الانقضاض على الشاب والامساك بـ «رأسه» ومن ثم «افتراس» شفتيه واطلاقها العنان لكلمتي «شفايف نار».وخلف الفتاة والشاب كانت تجلس في «الدفع الرباعي» فتاة، دعاها الشاب الى تذوق «الشفايف النار»، وكان له ما طلب (!) مقطع الفيديو ختمته الفتاة الاولى بـ «صرخة» تبعتها بكلمات نابية... نابية... نابية.وبيت القصيد: فان ما حصل تحت سقف «الرباعية» لا يندرج تحت اي «خصوصية»، ولا يرقى الى اخلاقيات مجتمعنا وتصرفات بناتنا وشبابنا، والانكى ان قيام (ابطال شفايف نار) بتسريب الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فانه اساء اليهم بالدرجة الاولى قبل ان يسيء الى المجتمع الرصين بعاداته واخلاقه وقيمه!مصدر أمني كشف لـ«الراي» ان «وزارة الداخلية تحركت فور اطلاعها على الفيديو بملاحقة (الحبايب)المنفلتين في السيارة».
أخيرة
فتاتان وشاب على «رباعية»... أبطاله !
«شفايف نار» يشعل «النار» في مواقع التواصل الاجتماعي !
07:24 م