• في المنصة الرئيسية كان الحضور نائب رئيس مجلس الامة محمد البصيري, ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي والنائبان احمد باقر وجمال الكندري.

• كانت مباراة الامس الاولى منذ سنوات التي يغيب فيها وزير الصحة السابق الشيخ احمد العبدالله عن اللعب حيث كان من نجوم الفريق الحكومي طوال السنوات السابقة.

• احمد الشحومي ظهر في لمسته الاولى للكرة كلاعب حريف حينما هز جسمه يمنة ويسرة وخدع من امامه ولكنه غاب بعد ذلك طوال المباراة رغم صغر سنه واعتماد فريق النواب عليه.

• حاول مرزوق الغانم اشراك النائب السابق جاسم الكندري في المباراة لتحسين وضع النواب لكن الكندري اعتذر بلطف لاتاحة الفرصة لبقية النواب.

• المعلق حمد بو حمد علق على المباراة بصوت مسموع في الشوط الاول لكن صوته غاب في الشوط الثاني ربما فقط عن الصالة.

• الجمهور هذا العام كان اقل من جمهور السنوات السابقة نظرا لانشغال الناس بمناسبة القرقيعان والتي صادفت يوم اقامة المباراة.

• اداء وليد الطبطبائي لم يكن متميزا كما في السنوات السابقة رغم محاولاته اثبات الوجود.

• مــرزوق الغــــانــم كـــان نجــم فريـــق النواب فقد كان الليبرو الذي انتقل في كل المراكز ولكن من غير فائدة فباقي فريق النواب كان في الباي باي.

• مشاري العنجري لم يكن موفقا في تمريراته هذا العام فقد كانت كراته تعانق «الاوت» بعكس أدائه الاعوام الماضية.

• جمعان الحربش حاول ان يعمل أي شي ولكن لياقته لم تسعفه فكان الحاضر الغائب.

• ناصر الصانع والذي بدا متحمسا جدا قبل اللعب كاد الا يرى في الملعب وربما لم يلمس الكرة سوى مرات لا تتجاوز عدد اصابع اليد الواحدة.

• علي العمير سجل هدفا جميلا صنعه له مرزوق الغانم الا انه اكتفى بهذا الهدف واضاع هدفا آخر محقق.

• عبدالواحد العوضي تألق في حراسة المرمى ولعب الحظ دورا كبيرا في عدم تسجيل النواب لبعض الاهداف.

• عبدالله المـــحيلبي كان «لابد» (منتظر) عند مرمى النواب و«قاعد للطبطبائي والحربش قعدة» ربما لانهما يدوخانه بأسئلتهما عن وزارة الاعلام فأراد ان يتغدى بهما قبل ان يتعشيا به.

• الشيـــخ صـــباح الخالــد كان بحق نجم المباراة فتمريراته كانت دقيقه واستطاع ان يسجل هدفا جـــميلا وبدا واضحا انه تأثر في الجو الرياضي فأجاد اللعب على كبر.

• كالـــعادة كان عبداللطيف الروضان (امين عام مجلس الوزراء) حريف فريق الحكومة اذ استطاع ان يرتب هجمات الحكومة ويوزعها وفق المكان الانسب للهجوم.

• الشيــخ فيصل المالك اســـتطاع ان يكون هداف المباراة بسبب حسن اختياره للاماكن التي يتواجــد بها وقدرته على استغلال الـــفرصة المناسبة لتحقيق الهدف.

• الشيخ عـــلي الجابر في تجــــربته الاولـــى كـــان ذو مســـتوى متواضع ولـــم يــكن مؤثرا بالمرة الا انه تميز في حســـن استـــعداده للـــتعــامــل مع الهجمة الحكومية اذا ما كانت منظمة.