| طهران - من أحمد أمين |
/>نفذت القوات البرية للجيش الايراني، امس، مناورات صاروخية في منطقة كاشان (وسط)، مؤكدة انها «أختبرت بنجاح صاروخي نازعات 10 وفجر 5»، ولم تعط تفاصيل عن طبيعة الصاروخين، لكنها ذكرت في وقت سابق بان الصواريخ التي سيتم اختبارها في المناورات هي من النوع الخفيف المتوسط والقصير المدى.
/>وقال نائب قائد القوة البرية العميد كيومرث حيدري ان «أقساما من الوحدة الصاروخية للقوة البرية ستقوم بتنفيذ خطط قتالية وعملاتية على نطاقٍ واسع، وسيتم تزويد هذه الوحدات بصواريخ جديدة»، لافتا الى ان «الصواريخ الجديدة ستخضع لتجارب ميدانية، بما فيها ثلاثة انواعٍ من الصواريخ التي ستدخل ضمن المنظومة الدفاعية للقوة البرية للجيش الايراني».
/>من جهة ثانية، تبادلت قوات الحدود الايرانية اطلاق النار في منطقة الارض الحرام الفاصلة بين الحدود الافغانية والايرانية، مع مسلحين افغان كانوا يرومون الدخول الى اقليم سيستان وبلوجستان، بهدف تنفيذ عمليات ارهابية في مهرجان لتكريم «2000 شهيد» من اهالي المنطقة.
/>وذكر بيان رسمي ان «المسلحين لاذوا بالفرار الى عمق الاراضي الافغانية الا انهم تركوا خلفهم معدات واسلحة وذخيرة، ومن بين الاسلحة التي تم ضبطها 10 اقلام طالقة للرصاص مخصصة للاغتيالات من مسافة 10 امتار.
/>في غضون ذلك، اعلن وزير النفط الايراني رستم قاسمي ان «الحظر الغربي المفروض على ايران قد جعلها اقوى، وبات القسم الاساس من منتوجات صناعة النفط ينتج محليا».
/>وقال ان «الحصول على التكنولوجيا الفنية لانشاء المصافي يعد من اهم مفاخر الجمهورية الاسلامية».
/>
/>نفذت القوات البرية للجيش الايراني، امس، مناورات صاروخية في منطقة كاشان (وسط)، مؤكدة انها «أختبرت بنجاح صاروخي نازعات 10 وفجر 5»، ولم تعط تفاصيل عن طبيعة الصاروخين، لكنها ذكرت في وقت سابق بان الصواريخ التي سيتم اختبارها في المناورات هي من النوع الخفيف المتوسط والقصير المدى.
/>وقال نائب قائد القوة البرية العميد كيومرث حيدري ان «أقساما من الوحدة الصاروخية للقوة البرية ستقوم بتنفيذ خطط قتالية وعملاتية على نطاقٍ واسع، وسيتم تزويد هذه الوحدات بصواريخ جديدة»، لافتا الى ان «الصواريخ الجديدة ستخضع لتجارب ميدانية، بما فيها ثلاثة انواعٍ من الصواريخ التي ستدخل ضمن المنظومة الدفاعية للقوة البرية للجيش الايراني».
/>من جهة ثانية، تبادلت قوات الحدود الايرانية اطلاق النار في منطقة الارض الحرام الفاصلة بين الحدود الافغانية والايرانية، مع مسلحين افغان كانوا يرومون الدخول الى اقليم سيستان وبلوجستان، بهدف تنفيذ عمليات ارهابية في مهرجان لتكريم «2000 شهيد» من اهالي المنطقة.
/>وذكر بيان رسمي ان «المسلحين لاذوا بالفرار الى عمق الاراضي الافغانية الا انهم تركوا خلفهم معدات واسلحة وذخيرة، ومن بين الاسلحة التي تم ضبطها 10 اقلام طالقة للرصاص مخصصة للاغتيالات من مسافة 10 امتار.
/>في غضون ذلك، اعلن وزير النفط الايراني رستم قاسمي ان «الحظر الغربي المفروض على ايران قد جعلها اقوى، وبات القسم الاساس من منتوجات صناعة النفط ينتج محليا».
/>وقال ان «الحصول على التكنولوجيا الفنية لانشاء المصافي يعد من اهم مفاخر الجمهورية الاسلامية».
/>