| كتب عزيز العنزي |
أغلقت شاحنة المخرج الوحيد لمنطقة الرميثية (ق 11 - مدخل شارع 110)، وعندما بادر مواطن بالاتصال على عمليات وزارة الداخلية قالت له الموظفة: «هذا مسموح من الداخلية!».
المواطن حسين الطاهر هاتف «الراي» وروى انه كان يقود سيارته معتزما الخروج من الشارع الذي يقطنه في منطقة الرميثية وتحديدا (ق 11 شارع 110)، وفوجئ بأن هناك شاحنة أغلقت المخرج بكامله ولم تترك سبيلا للمرور، وعندما عمد الى الاتصال على غرفة العمليات في وزارة الداخلية ردت عليه الموظفة بالقول: «هذا مسموح من الداخلية»، وعندما أبلغها بأنه عالق خلف الشاحنة ولا يستطيع الخروج قالت له «روح المخفر».
وأعرب المواطن عن استغرابه «إغلاق الشاحنة للطريق وصدمته من رد موظفة العمليات»، وتساءل: «ماذا لو كانت لديه حالة طارئة تتطلب إسعافها الى المستشفى؟ واذا لم تساعد الجهات الامنية المواطنين في مثل هذه المواقف، فإلى من نلجأ إذاً؟».
أغلقت شاحنة المخرج الوحيد لمنطقة الرميثية (ق 11 - مدخل شارع 110)، وعندما بادر مواطن بالاتصال على عمليات وزارة الداخلية قالت له الموظفة: «هذا مسموح من الداخلية!».
المواطن حسين الطاهر هاتف «الراي» وروى انه كان يقود سيارته معتزما الخروج من الشارع الذي يقطنه في منطقة الرميثية وتحديدا (ق 11 شارع 110)، وفوجئ بأن هناك شاحنة أغلقت المخرج بكامله ولم تترك سبيلا للمرور، وعندما عمد الى الاتصال على غرفة العمليات في وزارة الداخلية ردت عليه الموظفة بالقول: «هذا مسموح من الداخلية»، وعندما أبلغها بأنه عالق خلف الشاحنة ولا يستطيع الخروج قالت له «روح المخفر».
وأعرب المواطن عن استغرابه «إغلاق الشاحنة للطريق وصدمته من رد موظفة العمليات»، وتساءل: «ماذا لو كانت لديه حالة طارئة تتطلب إسعافها الى المستشفى؟ واذا لم تساعد الجهات الامنية المواطنين في مثل هذه المواقف، فإلى من نلجأ إذاً؟».