| كتب عبد العزيز اليحيوح |
أخرج رجلا دورية من المهام الخاصة «شبكتهما» بصيد وفير يوم امس حيث اسفرت جهودهما عن ضبط ثلاثة شباب من غير محددي الجنسية في عمليتين منفصلتين بمنطقة الصليبية احدهما مطلوب لثلاثين ألف دينار، فيما الآخران يشتبه في تورطهما بسرقة مجوهرات بعدما ضُبط بحوزتهما مجوهرات مرصعة بالماس وارتبكا في الادلاء بمصدرها.
ووفقا لمصدر أمني «ان دورية من قوة المهام الخاصة التابعة لمكتب الوكيل المساعد لشؤون الامن العام اللواء محمود الدوسري كان يقودها الملازم اول خالد مال الله وأثناء تجوالهما في منطقة الصليبية ارتابا في شاب وبادرا باستيقافه والتدقيق على بياناته وسرعان ما ظهر انه مطلوب لقضية مدنية قوامها 30 ألف دينار فألقيا القبض عليه واقتاداه رأسا على الجهة المختصة».
وأضاف المصدر «ان رجلي الدورية ذاتها ما كادا ينهيان اجراءات ضبطيتهما الاولى حتى عادا لاستئناف جولتهما الاعتيادية وفي سياق مراقبتهما احد الشوارع في منطقة الصليبية ساورتهما الشكوك في شابين على متن سيارة ولدى توقيفهما للتحقق من هويتيهما تبين انهما لا يحملان جنسية ولاحظ الامنيان عليهما ملامح التوتر والخوف فأخضعاهما للتفتيش ليعثرا بحوزتهما على بضع قطع من المجوهرات الغالية المزينة بالالماس الفاخر وعند سؤالهما عن مصدرها اجاب احدهما في ارتباك واضح انها تخص والدته وبعد تضييق الخناق عليه زعم انها لصديقته وليس بحوزته فاتورتها فأحالهما رجلا الدورية على المخفر للتحقيق».
أخرج رجلا دورية من المهام الخاصة «شبكتهما» بصيد وفير يوم امس حيث اسفرت جهودهما عن ضبط ثلاثة شباب من غير محددي الجنسية في عمليتين منفصلتين بمنطقة الصليبية احدهما مطلوب لثلاثين ألف دينار، فيما الآخران يشتبه في تورطهما بسرقة مجوهرات بعدما ضُبط بحوزتهما مجوهرات مرصعة بالماس وارتبكا في الادلاء بمصدرها.
ووفقا لمصدر أمني «ان دورية من قوة المهام الخاصة التابعة لمكتب الوكيل المساعد لشؤون الامن العام اللواء محمود الدوسري كان يقودها الملازم اول خالد مال الله وأثناء تجوالهما في منطقة الصليبية ارتابا في شاب وبادرا باستيقافه والتدقيق على بياناته وسرعان ما ظهر انه مطلوب لقضية مدنية قوامها 30 ألف دينار فألقيا القبض عليه واقتاداه رأسا على الجهة المختصة».
وأضاف المصدر «ان رجلي الدورية ذاتها ما كادا ينهيان اجراءات ضبطيتهما الاولى حتى عادا لاستئناف جولتهما الاعتيادية وفي سياق مراقبتهما احد الشوارع في منطقة الصليبية ساورتهما الشكوك في شابين على متن سيارة ولدى توقيفهما للتحقق من هويتيهما تبين انهما لا يحملان جنسية ولاحظ الامنيان عليهما ملامح التوتر والخوف فأخضعاهما للتفتيش ليعثرا بحوزتهما على بضع قطع من المجوهرات الغالية المزينة بالالماس الفاخر وعند سؤالهما عن مصدرها اجاب احدهما في ارتباك واضح انها تخص والدته وبعد تضييق الخناق عليه زعم انها لصديقته وليس بحوزته فاتورتها فأحالهما رجلا الدورية على المخفر للتحقيق».