الشيخة فريحة الأحمد

أناشد صاحبة القلب الكبير والأيادي البيضاء والأم الرؤوم الشيخة فريحة الأحمد الجابر الصباح راجياً تكرمها بمد يد العون والمساعدة لي حيث انني شاب مصري مقيم على أرض الكويت، أبلغ من العمر 32 عاماً ولم أتزوج حتى الآن نظراً لضيق ذات اليد وعدم القدرة على تكاليف الزواج، كما انني أعول أسرة كبيرة مكونة من الأم والأخوات، وكل ما أكسبه من أموال وان كانت قليلة يذهب إلى مصاريف ونفقات أمي واخواتي، وانني أتوجه اليكم ياسيدتي راجياً عطفكم وكرمكم ومساعدتكم للخروج من أزمتي، جعله الله في ميزان حسناتكم ومتعك الله بالصحة والعافية وطول العمر.

البيانات لدى «الراي»


الشيخة عايدة سالم العلي

أتوجه بهذه المناشدة إلى معالي الشيخة الفاضلة عايدة سالم العلي الصباح المحترمة، راجياً مساعدتها حيث انني مواطن لبناني مقيم على هذه الأرض الطيبة منذ فترة طويلة زهاء ما يقارب الخمسين عاما ودرست في مدارسها وتخرجت في إحدى الجامعات البريطانية، ومنذ تلك الفترة وأنا أعمل بدولة الكويت بكل شرف وأمانة وأولادي ايضا درسوا في مدارسها ومازلنا نعيش هنا رغم ما واجهتني من صعوبات خلال الفترة الماضية وذلك منذ خمس سنوات تقريبا حيث صادفتني بعض الصعوبات وانت تعرفين يا سيدتي الكريمة مدى قسوة الحياة من متطلبات أسرية وتراكمت عليّ أعباء الديون على كاهلي، وفي الآونة الأخيرة لم أتمكن من تسديد مبلغ مطالب به من قبل أحد البنوك المحلية بعد أن سددت منه جزءا كبيرا ووقفت عاجزا عن تسديد المتبقي منه وهو 600 دينار، حيث لا يتبقى من راتبي إلا اليسير الضئيل وبالكاد نكمل بقية الشهر والبنك لجأ إلى عمل منع سفر وحجز سيارات وأنا أتوجه من سيادتك وانتم خير أسرة معروفة بمد يد الخير للمحتاجين وأياديكم للخير ممدودة للجميع راجيا من المولى عز وجل أن يديم عليكم وعلى الكويت نعمة الأمن والأمان وأن يوسع الله عليكم بنعمه والرزق الوفير ويمتعكم بالصحة والهناء ويجعلكم ذخرا وسندا لكل محتاج ويجعله الله في ميزان اعمالكم الخيرة على الرغم انني توجهت إلى العديد من لجان الخير في بلد الخير لم أجد منهم أي تجاوب ولم أجد إلا أن أطرق بابكم الكريم وأرجو ألا ترديني خائبا وأنتم العائلة الكريمة مشهود لكم بفعل الخير وأهل الكرم والجود في كل أرجاء المعمورة. وأنا لدي ما يثبت صحة كلامي من مستندات وأوراق. ومن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة وجعله الله في ميزان أعمالكم الطيبة ودمتم سالمين تتمتعون بوافر من الصحة والهناء والسعادة.

البيانات لدى «الراي»