| يكتبها مفرح حجاب |
صدم جمهور «صالة التزلج» من الفنان المغربي عبد الفتاح القريني الذي شارك في الحفل الغنائي إلى جانب الفنانين عبد السلام محمد وبدر الشعيبي وإبراهيم دشتي وشمة حمدان، وذلك بسبب غنائه «بلاي باك»، ما دفع الكثيرين إلى مغادرة الصالة. ويبدو أن القريني كان متوقعاً أن الجمهور قد جاء إلى الحفل، ليس من أجل سماع صوته وإنما من أجل مشاهدة «ستايل» تسريحة شعره فقط.
والسؤال «كيف لمغنٍ في «عزّ شبابه» أن يغني بهذه الطريقة؟»، ولا أحد يعرف ماذا سيفعل حين يبلغ الـ 50 عاماً... نعتقد أن القريني قد ضيّع فرصة كبيرة لبناء قاعدة جماهيرية في الكويت، لكن يبدو أنه متعجّل في كل شيء وليس في تسريحة شعره فقط.
جلسات «وناسة»
الموسم الثالث من جلسات «وناسة» بدأ، وهذه الجلسات يشرف عليها بشكل أو بآخر الفنان راشد الماجد، وهي شكل من أشكال الطرب الذي يقدم بطريقة لحنية جيدة وحظيت بقبول الكثير من المشاهدين.
لكن للأسف لم يذكر اسم أي مغنٍ كويتي من الجيل الجديد كما حدث في الموسمين الماضيين... نتمنى أن يعاد النظر في الأمر.
محمد سعد... «تتح»
الفنان محمد سعد يعود الموسم المقبل إلى السينما من خلال فيلم «تتح» من إنتاج أحمد السبكي وإخرج سامح عبد العزيز. الأهم أن سعد يحاول الابتعاد عن السقوط مرة أخرى كما حدث في «اللبمي 8 جيجا» واستعان بالفنانة دوللي شاهين ومروة ولطفي لبيب.
إذا كرر الممثل «الإفيهات» نفسها والكوميديا الساذجة، فلن يكفيه التوقف لثلاث سنوات، بل ننصحه أن يتوقف عن العمل في السينما نهائياً، ويكتفي بأنه كان ظاهرة واختفت.
الرجل والتجميل
خرجت الفنانة أمل العوضي هذا الأسبوع بمجموعة من التصريحات النارية في إحدى المجلات، منها حديثها عن أن الرجل يفكر في التجميل قبل المرأة... كلام كبير جعلنا نقول «هية «على طريقة حليمة بولند.
حمام لنقاد السينما
استوقفتنا توصية أعضاء مجلس إدارة جمعية كتّاب ونقاد السينما الجديد في مصر ببناء حمام للأعضاء والمجلس، ما يجعل من يقرأ التوصية يظنّ من دون تردد أن الأعضاء في السابق كانوا يذهبون إلى بيت الجيران لقضاء حاجتهم.
قد يحمل التصريح الكثير من السخرية لكن المهم أن الإدارة الجديدة ستقوم ببناء حمام داخل الجمعية. وبالمناسبة، فإن المجلس يضم كلاً من طارق الشناوي، مصطفى محرم، مجدي صابر، محمد يوسف، ميرفت عمر وغيرهم.
تامر حسني وأميركا
خرج الفنان المصري تامر حسني عن صمته بعدما انتقدته وسائل الإعلام المصرية بسبب ذهابه مع زوجته إلى أميركا من أجل أن تضع مولودهما. في المقابل، قال حسني: «زوجتي ستلد في أميركا، ولكن ليس من أجل الحصول على الجنسية الأميركية للمولود لأنني أفتخر وأعتزّ بالجنسية المصرية، ولكنني مقيم الآن في أميركا بسبب تحضيري للألبوم العالمي مع شركة عالمية».
فعلاً أنت الوحيد الذي لا بد أن تصدق هذا الكلام... الله يقوي «مصريتك»!
أميرة محمد لن تجامل
خرجت علينا الفنانة البحرينية أميرة محمد بتصريح يحتاج إلى مترجم حتى نفهم ما تقول، فقد أوضحت أن غيابها عن الكويت لأنها لم تقتنع بالأعمال التي عرضت عليها وأنها قد أغلقت باب المجاملات.
يعني لو كانت هناك أعمال تذكر في الساحة كنا صدقنا... «العملية ناشفة يا بعد قلبي».
«هلا فبراير» يصارع
مهرجان «هلا فبراير» نشر الفرح في الكويت منذ انطلاقته الأولى، وحتى الآن لا يزال يصارع من أجل البقاء، ولا بد من الإشادة بكل العاملين فيه من أجل أن يستمر.
المهرجان يحتاج إلى وقفة ودعم ليعود إلى بريقه، وهذا لن يحدث إلا إذا كان هناك دعم حقيقي ليس من الحكومة، ولكن من القطاع الخاص والبنوك والشركات من أجل أن يكـــون مهرجاناً شاملاً كما كان.
نتمنى أن ينظر إليه بعين الاعتبار لأنه يستحق الاهتمام، وخصوصاً في الفعاليات الفنية التي يحبها الجمهور.
صدم جمهور «صالة التزلج» من الفنان المغربي عبد الفتاح القريني الذي شارك في الحفل الغنائي إلى جانب الفنانين عبد السلام محمد وبدر الشعيبي وإبراهيم دشتي وشمة حمدان، وذلك بسبب غنائه «بلاي باك»، ما دفع الكثيرين إلى مغادرة الصالة. ويبدو أن القريني كان متوقعاً أن الجمهور قد جاء إلى الحفل، ليس من أجل سماع صوته وإنما من أجل مشاهدة «ستايل» تسريحة شعره فقط.
والسؤال «كيف لمغنٍ في «عزّ شبابه» أن يغني بهذه الطريقة؟»، ولا أحد يعرف ماذا سيفعل حين يبلغ الـ 50 عاماً... نعتقد أن القريني قد ضيّع فرصة كبيرة لبناء قاعدة جماهيرية في الكويت، لكن يبدو أنه متعجّل في كل شيء وليس في تسريحة شعره فقط.
جلسات «وناسة»
الموسم الثالث من جلسات «وناسة» بدأ، وهذه الجلسات يشرف عليها بشكل أو بآخر الفنان راشد الماجد، وهي شكل من أشكال الطرب الذي يقدم بطريقة لحنية جيدة وحظيت بقبول الكثير من المشاهدين.
لكن للأسف لم يذكر اسم أي مغنٍ كويتي من الجيل الجديد كما حدث في الموسمين الماضيين... نتمنى أن يعاد النظر في الأمر.
محمد سعد... «تتح»
الفنان محمد سعد يعود الموسم المقبل إلى السينما من خلال فيلم «تتح» من إنتاج أحمد السبكي وإخرج سامح عبد العزيز. الأهم أن سعد يحاول الابتعاد عن السقوط مرة أخرى كما حدث في «اللبمي 8 جيجا» واستعان بالفنانة دوللي شاهين ومروة ولطفي لبيب.
إذا كرر الممثل «الإفيهات» نفسها والكوميديا الساذجة، فلن يكفيه التوقف لثلاث سنوات، بل ننصحه أن يتوقف عن العمل في السينما نهائياً، ويكتفي بأنه كان ظاهرة واختفت.
الرجل والتجميل
خرجت الفنانة أمل العوضي هذا الأسبوع بمجموعة من التصريحات النارية في إحدى المجلات، منها حديثها عن أن الرجل يفكر في التجميل قبل المرأة... كلام كبير جعلنا نقول «هية «على طريقة حليمة بولند.
حمام لنقاد السينما
استوقفتنا توصية أعضاء مجلس إدارة جمعية كتّاب ونقاد السينما الجديد في مصر ببناء حمام للأعضاء والمجلس، ما يجعل من يقرأ التوصية يظنّ من دون تردد أن الأعضاء في السابق كانوا يذهبون إلى بيت الجيران لقضاء حاجتهم.
قد يحمل التصريح الكثير من السخرية لكن المهم أن الإدارة الجديدة ستقوم ببناء حمام داخل الجمعية. وبالمناسبة، فإن المجلس يضم كلاً من طارق الشناوي، مصطفى محرم، مجدي صابر، محمد يوسف، ميرفت عمر وغيرهم.
تامر حسني وأميركا
خرج الفنان المصري تامر حسني عن صمته بعدما انتقدته وسائل الإعلام المصرية بسبب ذهابه مع زوجته إلى أميركا من أجل أن تضع مولودهما. في المقابل، قال حسني: «زوجتي ستلد في أميركا، ولكن ليس من أجل الحصول على الجنسية الأميركية للمولود لأنني أفتخر وأعتزّ بالجنسية المصرية، ولكنني مقيم الآن في أميركا بسبب تحضيري للألبوم العالمي مع شركة عالمية».
فعلاً أنت الوحيد الذي لا بد أن تصدق هذا الكلام... الله يقوي «مصريتك»!
أميرة محمد لن تجامل
خرجت علينا الفنانة البحرينية أميرة محمد بتصريح يحتاج إلى مترجم حتى نفهم ما تقول، فقد أوضحت أن غيابها عن الكويت لأنها لم تقتنع بالأعمال التي عرضت عليها وأنها قد أغلقت باب المجاملات.
يعني لو كانت هناك أعمال تذكر في الساحة كنا صدقنا... «العملية ناشفة يا بعد قلبي».
«هلا فبراير» يصارع
مهرجان «هلا فبراير» نشر الفرح في الكويت منذ انطلاقته الأولى، وحتى الآن لا يزال يصارع من أجل البقاء، ولا بد من الإشادة بكل العاملين فيه من أجل أن يستمر.
المهرجان يحتاج إلى وقفة ودعم ليعود إلى بريقه، وهذا لن يحدث إلا إذا كان هناك دعم حقيقي ليس من الحكومة، ولكن من القطاع الخاص والبنوك والشركات من أجل أن يكـــون مهرجاناً شاملاً كما كان.
نتمنى أن ينظر إليه بعين الاعتبار لأنه يستحق الاهتمام، وخصوصاً في الفعاليات الفنية التي يحبها الجمهور.