| نور خالد الصباغة |
/>عندما تبدأ عبارات الحب تتغلغل في وسط افئدتنا
/>وتبدأ قصص الحب حكاياتها لتسكن في اعماق قلوبنا
/>فربما قد نكن اوقعنا قلوبنا بحب جعل نبضات قلوبنا تتسارع
/>ففي تلك الليلة عندما اشتعلت اضواء الشموع كما يشتعل الحب في قلوب الاحباء
/>اخذت نبضات تلك الفتاة تتسارع في كل لحظة تقع في وسط انظار ذاك الفتى
/>ربما قد يكن قلبه اوقعها بحبه
/>فكانت لا تستطيع ترك نظراته ولو بضع ثوان
/>وفي كل مرة تسقط انظارهما ببعض تبدأ نبضات قلبها تتسارع
/>فكم كان ذاك الشعور جميلا!
/>بدأ اليوم التالي وكانت الساعات تتسابق مع بعضها وكأنها مستعدة لان تبعدهما عن بعضهما
/>فبدأت الشموع تذوب وبدأت الاضواء تخفت نورها
/>فجاء وقت اللقاء الذي جعل دموع تلك الفتاة تنهمر
/>فقد وقعت بذلك الشعور الذي اشعرها بمرارة الحياة
/>كيف تفارق ذاك القلب الذي اوقعها بحبه؟!
/>كيف تبدأ حياتها وتسقي آمالها من جديد وتنسى ماكتب لها وماوقع عليها؟!
/>فما تبقى من الوقت الا دقائق وتنتهي كل المشاعر التي حملت بداخلها عبارات الحب والشوق
/>فالنظرة الاخيرة كانت نظرة عابرة حملت معاني الحزن والأسى
/>فللأسف ذهبت تلك الدقائق و انطفأت الشموع
/>وكان القدر ضدهما وأنتهت حكايتها بفراق قلب اسرها.
/>
/>عندما تبدأ عبارات الحب تتغلغل في وسط افئدتنا
/>وتبدأ قصص الحب حكاياتها لتسكن في اعماق قلوبنا
/>فربما قد نكن اوقعنا قلوبنا بحب جعل نبضات قلوبنا تتسارع
/>ففي تلك الليلة عندما اشتعلت اضواء الشموع كما يشتعل الحب في قلوب الاحباء
/>اخذت نبضات تلك الفتاة تتسارع في كل لحظة تقع في وسط انظار ذاك الفتى
/>ربما قد يكن قلبه اوقعها بحبه
/>فكانت لا تستطيع ترك نظراته ولو بضع ثوان
/>وفي كل مرة تسقط انظارهما ببعض تبدأ نبضات قلبها تتسارع
/>فكم كان ذاك الشعور جميلا!
/>بدأ اليوم التالي وكانت الساعات تتسابق مع بعضها وكأنها مستعدة لان تبعدهما عن بعضهما
/>فبدأت الشموع تذوب وبدأت الاضواء تخفت نورها
/>فجاء وقت اللقاء الذي جعل دموع تلك الفتاة تنهمر
/>فقد وقعت بذلك الشعور الذي اشعرها بمرارة الحياة
/>كيف تفارق ذاك القلب الذي اوقعها بحبه؟!
/>كيف تبدأ حياتها وتسقي آمالها من جديد وتنسى ماكتب لها وماوقع عليها؟!
/>فما تبقى من الوقت الا دقائق وتنتهي كل المشاعر التي حملت بداخلها عبارات الحب والشوق
/>فالنظرة الاخيرة كانت نظرة عابرة حملت معاني الحزن والأسى
/>فللأسف ذهبت تلك الدقائق و انطفأت الشموع
/>وكان القدر ضدهما وأنتهت حكايتها بفراق قلب اسرها.
/>