| القاهرة - «الراي» |
بعد ساعات من انتهاء التصويت في الاستفتاء على الدستور المصري في المرحلة الأولى أطلقت الراقصة سما المصري، أغنيتها الثانية في حملتها ضد جماعة «الإخوان» وممارستهم السياسية، واختارت سما «يا حبسجية.. يا تجار الدين» عنوانا لأغنيتها، في إشارة إلى أعضاء جماعة الإخوان، في إشارة إلى أن أغلبهم كانوا في السجون قبل ثورة 25 يناير، وتعكس الأغنية وجهة نظرها التي تصف «الإخوان» بأنهم ليسوا أكثر من «تجار دين».
وفيما يظهر علم مصر وراءها، وقفت الراقصة سما المصري مرتدية جلبابا أسود، وبدأت أغنيتها بانتقاد التأسيسية ومليونيات الإخوان والهتافات المؤيدة لمرسي، حاملة في يدها لافتة «وااا مرساه»، وتناولت الأغنية أيضا تغيير القضاة وانتهاك السلطات القضائية ومحاصرة السلفيين لمدينة الإنتاج الإعلامي المصرية.
وتقول كلمات الاغنية: «الحكم أهو بقى على الكيف.. والدستور حطوه في رغيف وشالوا منه حقوق الست».
وفي المقطع الثاني من الأغنية، طرحت ما يصفه البعض بجمع كل السلطات في يد الرئيس محمد مرسي والدستور الذي رأوا أنه تمت الموافقة عليه في عجلة، كما انتقدت عدم الالتفات لحقوق المرأة في الدستور الجديد، وتناولت إلغاء الرئيس محمد مرسي، عددا من القرارات بعد اصدارها بساعات.
وتحدثت سما، عن قتل الصحافيين وعزته الى «الإخوان المسلمين»، في إشارة إلى مقتل الحسيني أبوضيف، الصحافي في جريدة الفجر الذي استشهد في أحداث محيط قصر الاتحادية.
وانتقدت احتشاد «الإخوان» أمام المحكمة الدستورية، ونعتتهم قائلة: «يا راقصين يا بلطجية... يا حرامية وحبسجية وكذابين».
وظهر في نهاية الفيديو، رجل يقبض عليها، في إشارة إلى ما اعتبرته «محاولات الإخوان المستمرة لتكميم أفواه معارضيهم»، ثم ظهر فيديو لأحد المشايخ في إحدى القنوات الدينية يقول: «هاتولي راجل... راااجل».
وكانت سما المصري نشرت فيديو كليب سابقا لأغنية «مشروع النهضة طلع فنكوش»، قالت فيها «بلطج بلطج انت وهو... لا هخاف انا ولا هدخل جوه».
بعد ساعات من انتهاء التصويت في الاستفتاء على الدستور المصري في المرحلة الأولى أطلقت الراقصة سما المصري، أغنيتها الثانية في حملتها ضد جماعة «الإخوان» وممارستهم السياسية، واختارت سما «يا حبسجية.. يا تجار الدين» عنوانا لأغنيتها، في إشارة إلى أعضاء جماعة الإخوان، في إشارة إلى أن أغلبهم كانوا في السجون قبل ثورة 25 يناير، وتعكس الأغنية وجهة نظرها التي تصف «الإخوان» بأنهم ليسوا أكثر من «تجار دين».
وفيما يظهر علم مصر وراءها، وقفت الراقصة سما المصري مرتدية جلبابا أسود، وبدأت أغنيتها بانتقاد التأسيسية ومليونيات الإخوان والهتافات المؤيدة لمرسي، حاملة في يدها لافتة «وااا مرساه»، وتناولت الأغنية أيضا تغيير القضاة وانتهاك السلطات القضائية ومحاصرة السلفيين لمدينة الإنتاج الإعلامي المصرية.
وتقول كلمات الاغنية: «الحكم أهو بقى على الكيف.. والدستور حطوه في رغيف وشالوا منه حقوق الست».
وفي المقطع الثاني من الأغنية، طرحت ما يصفه البعض بجمع كل السلطات في يد الرئيس محمد مرسي والدستور الذي رأوا أنه تمت الموافقة عليه في عجلة، كما انتقدت عدم الالتفات لحقوق المرأة في الدستور الجديد، وتناولت إلغاء الرئيس محمد مرسي، عددا من القرارات بعد اصدارها بساعات.
وتحدثت سما، عن قتل الصحافيين وعزته الى «الإخوان المسلمين»، في إشارة إلى مقتل الحسيني أبوضيف، الصحافي في جريدة الفجر الذي استشهد في أحداث محيط قصر الاتحادية.
وانتقدت احتشاد «الإخوان» أمام المحكمة الدستورية، ونعتتهم قائلة: «يا راقصين يا بلطجية... يا حرامية وحبسجية وكذابين».
وظهر في نهاية الفيديو، رجل يقبض عليها، في إشارة إلى ما اعتبرته «محاولات الإخوان المستمرة لتكميم أفواه معارضيهم»، ثم ظهر فيديو لأحد المشايخ في إحدى القنوات الدينية يقول: «هاتولي راجل... راااجل».
وكانت سما المصري نشرت فيديو كليب سابقا لأغنية «مشروع النهضة طلع فنكوش»، قالت فيها «بلطج بلطج انت وهو... لا هخاف انا ولا هدخل جوه».