نظم النادي الإعلامي ورشة عمل بعنوان «استفزني فتحديته» مع الإعلامي اللبناني نيشان ذو الخبرة الإعلامية الكبيرة في عديد من القنوات العربية الرائدة.**
قبل ورشة العمل كان هناك ندوة إفتتاح والذي قال فيها «نيشان» للجمهور الحاضر:
أكبر تحدي لي والذي لطالما شبهته بشموخ قمة جبال الهملايا هو تعلم اللغة العربية بعمر صغير.. هذا الأمر كان صعب علي جدا لانني كنت بعمر صغير وتعليمي كان «أرمنيا» لكنني تحديت تلك الصعاب.
وأثر تصريحه لتلفزيون كويتي وأفتخر قال: كان لدي شغف بأن أتعرف على الكويت وأهلها، واليوم أدركت أمرا وهو كل ما ألتقي بشاب كويتي أو «صبية» كويتية أجد بداخلهم «كوت حصين ومنيع» كوت من الثقافة، كوت من المخزون الفكري، كوت من الانفتاح لكل العالم، كوت من النجاح، كوت من جملة أنا كويتي وأفتخر.
من ناحيتي كوني هنا في هذه الأرض الطيبة أقول أنا لبناني وأفتخر وسوف أحمل معي كوت من أجمل الذكريات هنا بالكويت.
قبل ورشة العمل كان هناك ندوة إفتتاح والذي قال فيها «نيشان» للجمهور الحاضر:
أكبر تحدي لي والذي لطالما شبهته بشموخ قمة جبال الهملايا هو تعلم اللغة العربية بعمر صغير.. هذا الأمر كان صعب علي جدا لانني كنت بعمر صغير وتعليمي كان «أرمنيا» لكنني تحديت تلك الصعاب.
وأثر تصريحه لتلفزيون كويتي وأفتخر قال: كان لدي شغف بأن أتعرف على الكويت وأهلها، واليوم أدركت أمرا وهو كل ما ألتقي بشاب كويتي أو «صبية» كويتية أجد بداخلهم «كوت حصين ومنيع» كوت من الثقافة، كوت من المخزون الفكري، كوت من الانفتاح لكل العالم، كوت من النجاح، كوت من جملة أنا كويتي وأفتخر.
من ناحيتي كوني هنا في هذه الأرض الطيبة أقول أنا لبناني وأفتخر وسوف أحمل معي كوت من أجمل الذكريات هنا بالكويت.