يناقش الملتقى الإعلامي العربي، في إطار جلسات ملتقى الكويت لحوار الشباب اليوم، أبرز المعوقات والتحديات التي تواجه الكتّاب والناشرين الشباب في الكويت.
وقال الأمين العام لهيئة الملتقى الإعلامي العربي ورئيس الجمعية الكويتية للإعلام والاتصال ماضي الخميس، إن «هذه الجلسة تأتي في إطار التوجيهات الاستراتيجية المحددة، وأهداف ملتقى الكويت لحوار الشباب، المنبثقة عن أهداف الملتقى الإعلامي العربي بشكل عام، من حيث إلقاء الضوء على كل التحديات التي تواجه الشباب الكويتي الطامح لإثبات ذاته، وفي المقابل إبراز الجوانب الايجابية التي يتمتع بها المجتمع الكويتي والدولة بشكل عام، وما تملكه من امكانات وثروات بشرية وطبيعية».
وأضاف الخميس، ان «هذه الجلسة من جلسات ملتقى الكويت لحوار الشباب، تحمل جانبا كبيرا من الأهمية، كونها تتعلق بالثقافة والتأليف والنشر، الأمر الذي يرتبط ارتباطا وثيقا بوعي المجتمع ودرجة تقدمه الحضاري والثقافي».
وزاد ان «الكويت عامرة بالمواهب والقدرات الشابة في مجال التأليف والنشر، إضافة إلى ارث كبير من المؤلفات والمطبوعات للكثيرين من الكتاب الكويتيين في مختلف المجالات»، مشيرا إلى أنه «لا يسلم الأمر من وجود بعض المعوقات الإدارية والقانونية أحيانا تعترض سبيل المواهب والقدرات الشابة، وتحتاج إلى النظر فيها من أجل تذليل كل المعوقات التي تحول دون إطلاق إبداعات الشباب الكويتي، وانتشار دور النشر الكويتية».
وأوضح الخميس، ان «هيئة الملتقى الإعلامي العربي، عندما أطلقت ملتقى الكويت لحوار الشباب، كانت تسعى لتحقيق عدة أهداف، منها تفعيل دور الإعلام في عملية الاصلاح الاجتماعي والسياسي، وفتح آفاق الحوار أمام عقول الشباب لدعم مشاركتهم في قضايا الوطن المعاصرة والمستقبلية، وتأصيل لغة الحوار الايجابي، وإشاعة روح التواصل والألفة، وغرس قيم تقبل الآخر واستيعابه، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المبادرات الشبابية المختلفة في المجالات كافة، وإبرازها وتعريف المجتمع بها».
وسيشارك في هذه الجلسة الحوارية العديد من الناشرين الشباب، والمؤلفين الكويتيين، إضافة إلى عدد من الروائيين والأدباء، كما سيشارك أيضا أمين عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على اليوحه، للاستماع إلى الشباب الناشرين، والتعرف على أهم التحديات والعقبات، التي تواجههم في هذا المجال.
وقال الأمين العام لهيئة الملتقى الإعلامي العربي ورئيس الجمعية الكويتية للإعلام والاتصال ماضي الخميس، إن «هذه الجلسة تأتي في إطار التوجيهات الاستراتيجية المحددة، وأهداف ملتقى الكويت لحوار الشباب، المنبثقة عن أهداف الملتقى الإعلامي العربي بشكل عام، من حيث إلقاء الضوء على كل التحديات التي تواجه الشباب الكويتي الطامح لإثبات ذاته، وفي المقابل إبراز الجوانب الايجابية التي يتمتع بها المجتمع الكويتي والدولة بشكل عام، وما تملكه من امكانات وثروات بشرية وطبيعية».
وأضاف الخميس، ان «هذه الجلسة من جلسات ملتقى الكويت لحوار الشباب، تحمل جانبا كبيرا من الأهمية، كونها تتعلق بالثقافة والتأليف والنشر، الأمر الذي يرتبط ارتباطا وثيقا بوعي المجتمع ودرجة تقدمه الحضاري والثقافي».
وزاد ان «الكويت عامرة بالمواهب والقدرات الشابة في مجال التأليف والنشر، إضافة إلى ارث كبير من المؤلفات والمطبوعات للكثيرين من الكتاب الكويتيين في مختلف المجالات»، مشيرا إلى أنه «لا يسلم الأمر من وجود بعض المعوقات الإدارية والقانونية أحيانا تعترض سبيل المواهب والقدرات الشابة، وتحتاج إلى النظر فيها من أجل تذليل كل المعوقات التي تحول دون إطلاق إبداعات الشباب الكويتي، وانتشار دور النشر الكويتية».
وأوضح الخميس، ان «هيئة الملتقى الإعلامي العربي، عندما أطلقت ملتقى الكويت لحوار الشباب، كانت تسعى لتحقيق عدة أهداف، منها تفعيل دور الإعلام في عملية الاصلاح الاجتماعي والسياسي، وفتح آفاق الحوار أمام عقول الشباب لدعم مشاركتهم في قضايا الوطن المعاصرة والمستقبلية، وتأصيل لغة الحوار الايجابي، وإشاعة روح التواصل والألفة، وغرس قيم تقبل الآخر واستيعابه، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المبادرات الشبابية المختلفة في المجالات كافة، وإبرازها وتعريف المجتمع بها».
وسيشارك في هذه الجلسة الحوارية العديد من الناشرين الشباب، والمؤلفين الكويتيين، إضافة إلى عدد من الروائيين والأدباء، كما سيشارك أيضا أمين عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على اليوحه، للاستماع إلى الشباب الناشرين، والتعرف على أهم التحديات والعقبات، التي تواجههم في هذا المجال.