ذكرت شركة الكويت والشرق الأوسط للاستثمار المالي (كميفك) أن مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية شهدت تبايناً في الأداء بعد تذبذبها ضمن نطاق ضيق خلال جلسات الأسبوع، إذ يسود السوق حالة من الترقب لما ستقوم به الحكومة عقب تشكيلها بعد أن أعلنت أن من أهم أولوياتها دعم الاقتصاد وتفعيل العمل التنموي. ويترقب المستثمرون بعين من القلق انعقاد اولى جلسات مجلس الامة يوم الاحد القبل.
وكان المؤشر السعري أنهى تداولات الأسبوع على ارتفاع بلغت نسبته 0.87 في المئة مستقراً عند مستوى 5.930.28 نقطة. أما المؤشر الوزني ومؤشر كويت 15 فقد منيا بخسارة نسبتها 0.29 في المئة و0.95 في المئة على التوالي. وتظللت معظم قطاعات السوق باللون الأحمر إذ كان قطاع الرعاية الصحية في صدارة المتراجعين بعد أن انخفض مؤشره بنسبة 1.81 في المئة، يليه قطاع التأمين وقطاع التكنولوجيا بنسبة تراجع بلغت 1.55 في المئة و1.33 في المئة على التوالي. أما القطاعات الرابحة فكانت بقيادة قطاع الخدمات المالية إذ نما مؤشره بنسبة 2.08 في المئة. أما قطاع الصناعة فكان أقل المرتفعين بنسبة 0.27 في المئة. وبلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 366.12 مليون سهم بتراجع نسبته 8.63 في المئة، بينما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 10 في المئة ليصل إلى 111.50 مليون دولار.
وعلى صعيد الأسواق الخليجية، بينت «كميفك» أنها شهدت تبايناً في ادائها خلال الأسبوع، فقد تصدر سوق الكويت للأوراق المالية الأسواق المرتفعة يليه السوق المالية السعودية وسوق مسقط للأوراق المالية ثم بورصة البحرين. من ناحية أخرى، ترأس سوق أبوظبي للأوراق المالية الأسواق المتراجعة يتبعه سوق دبي المالي وبورصة قطر. وسجل نشاط التداول انحساراً خلال الأسبوع، حيث بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداولات في أسواق الخليج مجتمعة 1.59 مليار دولار، بتراجع نسبته 5.05 في المئة، كما تقلص المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة بنسبة 6.98 في المئة ليصل إلى نحو 765.58 مليون سهم يومياً.
من جهته، واصل المؤشر العام للسوق المالية السعودية أداءه الايجابي للاسبوع الثاني على التوالي لينهي تداولات الاسبوع على مكاسب متواضعة نسبتها 0.61 في المئة مستقرا عند مستوى 6.769.96 نقطة. وجاء ارتفاع المؤشر بدعم من معظم قطاعات السوق بقيادة قطاع الاعلام والنشر بنسبة نمو بلغت 5.77 في المئة، يليه قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 2.82 في المئة ثم قطاع الاسمنت بنسبة 2.77 في المئة. اما القطاعات المتراجعة فقد انحسرت بين ثلاثة قطاعات ترأسها قطاع الزراعة والصناعات الغذائية بنسبة انخفاض بلغت 2.41 في المئة، يتبعه قطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 0.54 في المئة، فيما كان قطاع شركات الاستثمار المتعدد اقل المتراجعين بنسبة 0.47 في المئة. من جانب آخر، سجل المتوسط اليومي لعدد الاسهم المتداولة تراجعا بلغت نسبته 22.52 في المئة ليصل إلى 171.58 مليون سهم، كما انخفض المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 7.77 في المئة ليبلغ 1.35 مليار دولار.
وأظهر التقرير انه بعد تأرجحه بين المنطقتين الحمراء والخضراء خلال جلسات الاسبوع، تمكن المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية من انهاء تداولات الأسبوع على ارتفاع نسبته 0.39 في المئة ليغلق عند مستوى 5.647.29 نقطة. وجاء اغلاق المؤشر العام باللون الاخضر بدعم من جميع القطاعات الفرعية المكونة له بصدارة القطاع المالي الذي اغلق مرتفعا بنسبة 1.72 في المئة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 1.12 في المئة. وجاء قطاع الخدمات في المركز الثالث بارتفاع نسبته 0.90 في المئة. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، شهد المتوسط اليومي لعدد الاسهم المتداولة تراجعا بلغت نسبته 42.70 في المئة ليصل الى 26.19 مليون سهم، كما تقلص المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 47.19 في المئة ليصل الى 11.88 مليون دولار.
أما بالنسبة لأداء بقية أسواق الاسهم في الخليج، فأنهى مؤشر سوق دبي المالي تداولاته على انخفاض بلغت نسبته 1.56 في المئة عند مستوى 1.584.52 نقطة.
وكان المؤشر السعري أنهى تداولات الأسبوع على ارتفاع بلغت نسبته 0.87 في المئة مستقراً عند مستوى 5.930.28 نقطة. أما المؤشر الوزني ومؤشر كويت 15 فقد منيا بخسارة نسبتها 0.29 في المئة و0.95 في المئة على التوالي. وتظللت معظم قطاعات السوق باللون الأحمر إذ كان قطاع الرعاية الصحية في صدارة المتراجعين بعد أن انخفض مؤشره بنسبة 1.81 في المئة، يليه قطاع التأمين وقطاع التكنولوجيا بنسبة تراجع بلغت 1.55 في المئة و1.33 في المئة على التوالي. أما القطاعات الرابحة فكانت بقيادة قطاع الخدمات المالية إذ نما مؤشره بنسبة 2.08 في المئة. أما قطاع الصناعة فكان أقل المرتفعين بنسبة 0.27 في المئة. وبلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 366.12 مليون سهم بتراجع نسبته 8.63 في المئة، بينما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 10 في المئة ليصل إلى 111.50 مليون دولار.
وعلى صعيد الأسواق الخليجية، بينت «كميفك» أنها شهدت تبايناً في ادائها خلال الأسبوع، فقد تصدر سوق الكويت للأوراق المالية الأسواق المرتفعة يليه السوق المالية السعودية وسوق مسقط للأوراق المالية ثم بورصة البحرين. من ناحية أخرى، ترأس سوق أبوظبي للأوراق المالية الأسواق المتراجعة يتبعه سوق دبي المالي وبورصة قطر. وسجل نشاط التداول انحساراً خلال الأسبوع، حيث بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداولات في أسواق الخليج مجتمعة 1.59 مليار دولار، بتراجع نسبته 5.05 في المئة، كما تقلص المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة بنسبة 6.98 في المئة ليصل إلى نحو 765.58 مليون سهم يومياً.
من جهته، واصل المؤشر العام للسوق المالية السعودية أداءه الايجابي للاسبوع الثاني على التوالي لينهي تداولات الاسبوع على مكاسب متواضعة نسبتها 0.61 في المئة مستقرا عند مستوى 6.769.96 نقطة. وجاء ارتفاع المؤشر بدعم من معظم قطاعات السوق بقيادة قطاع الاعلام والنشر بنسبة نمو بلغت 5.77 في المئة، يليه قطاع الفنادق والسياحة بنسبة 2.82 في المئة ثم قطاع الاسمنت بنسبة 2.77 في المئة. اما القطاعات المتراجعة فقد انحسرت بين ثلاثة قطاعات ترأسها قطاع الزراعة والصناعات الغذائية بنسبة انخفاض بلغت 2.41 في المئة، يتبعه قطاع المصارف والخدمات المالية بنسبة 0.54 في المئة، فيما كان قطاع شركات الاستثمار المتعدد اقل المتراجعين بنسبة 0.47 في المئة. من جانب آخر، سجل المتوسط اليومي لعدد الاسهم المتداولة تراجعا بلغت نسبته 22.52 في المئة ليصل إلى 171.58 مليون سهم، كما انخفض المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 7.77 في المئة ليبلغ 1.35 مليار دولار.
وأظهر التقرير انه بعد تأرجحه بين المنطقتين الحمراء والخضراء خلال جلسات الاسبوع، تمكن المؤشر العام لسوق مسقط للأوراق المالية من انهاء تداولات الأسبوع على ارتفاع نسبته 0.39 في المئة ليغلق عند مستوى 5.647.29 نقطة. وجاء اغلاق المؤشر العام باللون الاخضر بدعم من جميع القطاعات الفرعية المكونة له بصدارة القطاع المالي الذي اغلق مرتفعا بنسبة 1.72 في المئة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 1.12 في المئة. وجاء قطاع الخدمات في المركز الثالث بارتفاع نسبته 0.90 في المئة. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، شهد المتوسط اليومي لعدد الاسهم المتداولة تراجعا بلغت نسبته 42.70 في المئة ليصل الى 26.19 مليون سهم، كما تقلص المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة 47.19 في المئة ليصل الى 11.88 مليون دولار.
أما بالنسبة لأداء بقية أسواق الاسهم في الخليج، فأنهى مؤشر سوق دبي المالي تداولاته على انخفاض بلغت نسبته 1.56 في المئة عند مستوى 1.584.52 نقطة.