| كتب سليمان السعيدي |
قال مرشح الدائرة الرابعة السابق مشعل العيار، خلال استقباله أبناء الدائرة مساء أول من أمس في ديوان العيار في الجهراء، إن «الصدق شعارنا، والوفاء شيمتكم، فشكرا لكم على فزعتكم لي، فهذا ليس بغريب عليكم، فأنتم دعمتموني ولم تخذلوني».
وأضاف المرشح السابق العيار، «يكفيني فخرا أنني حصلت على المركز الثالث في الجهراء القديمة، والشكر موصول للذين أعطوني اصواتهم، والذين لم احصل على اصواتهم».
وتابع، «لايفوتني إلا ان أتقدم للشعب الكويتي بالشكر على تلبية نداء الوطن، وتلبية دعوة صاحب السمو»، مقدما التهنئة لأعضاء المجلس الفائزين، داعيا إياهم إلى حمل الأمانة لخدمة البلاد، وتطبيق دعوة صاحب السمو الأمير، بانجاز المشاريع المهمة، وخصوصا خطة التنمية.
وأشار مشعل العيار، إلى انه «علينا أن نطوي صفحة الانتخابات، وأن نعود كإخوان وحبايب، فالجهراء بعوائلها وقبائلها لها عظيم الامتنان، وبوجه الخصوص يوم الانتخابات، فهم لم يخذلوني، وكانوا ساعدي الأيمن.
وأوضح أن «الصوت الواحد أبعد الحزازيات، واعطى للناخب خيارا واحدا، وهو التصويت لمرشح واحد لخدمة بلده وناخبيه».
وعن سؤال حول من يقلل من شأن تركيبة المجلس الجديد؟، قال العيار، إن «هذه هي ضريبة الديموقراطية، فهناك من هو مع، ومن هو ضد، ونحن ضد من يفرض رأيه على الآخر».
وختم العيار، مشيرا إلى أن «ديوانية العيار، هي ديوانية الجميع، وديوانية أهل الجهراء بشكل خاص، وهي باقية للأبد، ونحن اليوم، وغدا يكمل أولادنا مسيرتنا نحو الديموقراطية، وهذه الديوانية ليست مقرا انتخابيا، وليست خيمة تزال في لحظة موسمية، وإنما ذات أركان ثابتة.
وقال، «كنت ومازلت وسوف أستمر على منهجي، بالتواصل مع أبناء بلدي، وعلى وجه الخصوص أبناء منطقتي».
قال مرشح الدائرة الرابعة السابق مشعل العيار، خلال استقباله أبناء الدائرة مساء أول من أمس في ديوان العيار في الجهراء، إن «الصدق شعارنا، والوفاء شيمتكم، فشكرا لكم على فزعتكم لي، فهذا ليس بغريب عليكم، فأنتم دعمتموني ولم تخذلوني».
وأضاف المرشح السابق العيار، «يكفيني فخرا أنني حصلت على المركز الثالث في الجهراء القديمة، والشكر موصول للذين أعطوني اصواتهم، والذين لم احصل على اصواتهم».
وتابع، «لايفوتني إلا ان أتقدم للشعب الكويتي بالشكر على تلبية نداء الوطن، وتلبية دعوة صاحب السمو»، مقدما التهنئة لأعضاء المجلس الفائزين، داعيا إياهم إلى حمل الأمانة لخدمة البلاد، وتطبيق دعوة صاحب السمو الأمير، بانجاز المشاريع المهمة، وخصوصا خطة التنمية.
وأشار مشعل العيار، إلى انه «علينا أن نطوي صفحة الانتخابات، وأن نعود كإخوان وحبايب، فالجهراء بعوائلها وقبائلها لها عظيم الامتنان، وبوجه الخصوص يوم الانتخابات، فهم لم يخذلوني، وكانوا ساعدي الأيمن.
وأوضح أن «الصوت الواحد أبعد الحزازيات، واعطى للناخب خيارا واحدا، وهو التصويت لمرشح واحد لخدمة بلده وناخبيه».
وعن سؤال حول من يقلل من شأن تركيبة المجلس الجديد؟، قال العيار، إن «هذه هي ضريبة الديموقراطية، فهناك من هو مع، ومن هو ضد، ونحن ضد من يفرض رأيه على الآخر».
وختم العيار، مشيرا إلى أن «ديوانية العيار، هي ديوانية الجميع، وديوانية أهل الجهراء بشكل خاص، وهي باقية للأبد، ونحن اليوم، وغدا يكمل أولادنا مسيرتنا نحو الديموقراطية، وهذه الديوانية ليست مقرا انتخابيا، وليست خيمة تزال في لحظة موسمية، وإنما ذات أركان ثابتة.
وقال، «كنت ومازلت وسوف أستمر على منهجي، بالتواصل مع أبناء بلدي، وعلى وجه الخصوص أبناء منطقتي».