| كتب باسم عبدالرحمن |
اعتبر النائب يعقوب الصانع الانتخابات التشريعية 2012 الأخيرة، انها أفضل انتخابات في تاريخ البلاد، نظرا لأنها خلت من الانتخابات الفرعية والكثير من السلبيات التي كانت تحدث إبان العمليات الانتخابية مثل حرق المخيمات والشحن الطائفي والفئوي، مشيرا الى ان انتخابات 2012 الاخيرة كانت ناجحة بكل المقاييس، ولذلك لم نشاهد فيها الخطاب المتدني والتشنج فى الطرح، كما حدث في الانتخابات قبل الماضية، مؤكدا الكويت ستصل لبر الامان في السنوات المقبلة في ظل النواب الجدد لمجلس الامة 2012.
واوضح الصالح في الحفل الذي اقامه اول امس في فندق الريجنسي لتلقي تهاني ناخبيه، ان الصوت الواحد اثبت للذين راهنوا على فشل العملية الانتخابية، بان الشعب الكويتي لا يقبل بغير الديمقراطية التي لا تتوقف على احد بعينه، كما ان الشعب الكويتي لم يستجب للإرهاب المعنوي والفكري والبدني ومحاولة استخدام الطرق المشروعة وغير المشروعة موضحا ان نسبة الاقتراع التي وصلت الى 40 في المئة كانت ابلغ رد على هؤلاء الذين ارادوا وأد الديموقراطية من خلال مطالبهم غير المشروعة بعدم الذهاب لصناديق الاقتراع.
واستغرب الصانع من دعاة المقاطعة الذين كالوا التهم وكل الاوصاف البشعة للمرشحين، رغم ان صناديق الاقتراع افرزت اناسا اكفاء منهم 40 نائبا حاصلون على البكالوريوس والليسانس، فضلا عن حملة الماجستير والدكتوراه، مؤكدا ان المجلس الجديد لن يكون بصاما للحكومة كما يدعون.
اعتبر النائب يعقوب الصانع الانتخابات التشريعية 2012 الأخيرة، انها أفضل انتخابات في تاريخ البلاد، نظرا لأنها خلت من الانتخابات الفرعية والكثير من السلبيات التي كانت تحدث إبان العمليات الانتخابية مثل حرق المخيمات والشحن الطائفي والفئوي، مشيرا الى ان انتخابات 2012 الاخيرة كانت ناجحة بكل المقاييس، ولذلك لم نشاهد فيها الخطاب المتدني والتشنج فى الطرح، كما حدث في الانتخابات قبل الماضية، مؤكدا الكويت ستصل لبر الامان في السنوات المقبلة في ظل النواب الجدد لمجلس الامة 2012.
واوضح الصالح في الحفل الذي اقامه اول امس في فندق الريجنسي لتلقي تهاني ناخبيه، ان الصوت الواحد اثبت للذين راهنوا على فشل العملية الانتخابية، بان الشعب الكويتي لا يقبل بغير الديمقراطية التي لا تتوقف على احد بعينه، كما ان الشعب الكويتي لم يستجب للإرهاب المعنوي والفكري والبدني ومحاولة استخدام الطرق المشروعة وغير المشروعة موضحا ان نسبة الاقتراع التي وصلت الى 40 في المئة كانت ابلغ رد على هؤلاء الذين ارادوا وأد الديموقراطية من خلال مطالبهم غير المشروعة بعدم الذهاب لصناديق الاقتراع.
واستغرب الصانع من دعاة المقاطعة الذين كالوا التهم وكل الاوصاف البشعة للمرشحين، رغم ان صناديق الاقتراع افرزت اناسا اكفاء منهم 40 نائبا حاصلون على البكالوريوس والليسانس، فضلا عن حملة الماجستير والدكتوراه، مؤكدا ان المجلس الجديد لن يكون بصاما للحكومة كما يدعون.