| كتب إيهاب حشيش |
أكد مدير مجموعة الاستكشاف في شركة نفط الكويت احمد العيدان ان الكويت لها الأسبقية والريادة في تطوير وتحديث تكنولوجيا المسح الزلزالي المهمة في القطاع النفطي، مشيرا الى ان عمليات التنقيب والاستكشاف عن النفط والغاز تتأثر كثيرا بالتطور المستمر للتكنولوجيا.
واضاف العيدان في تصريحات على هامش ندوة المسوحات الزلزالية التي نظمتها «نفط الكويت» تحت عنوان «الماضي والحاضر والمستقبل لتكنولوجيا أحادية اللواقط» بالتعاون مع جمعية الجيوفيزيائيين الأميركية بحضور اكثر من 100 خبير عالمي، ان مناقشة المسوحات في الحلقات النقاشية والتي بدأت فعاليتها في منطقة شمال الكويت اول من امس تهدف في المقام الاول الى بحث وتفعيل ومناقشة كل ماهو جديد في تلك التكنولوجيا وتأثيرها على مستويات الانتاج للنفط والغاز.
واوضح العيدان ان الكويت كانت اول من تبنى التكنولوجيا الحديثة بالتعاون مع شركة ويسترن جيكو منذ العام 2002، مشيرا الى انها كانت تقنية تحت الاختبار في ذلك الوقت وقامت الشركة بدعم الافكار والبحث والتطوير الخاص بالتكنولوجيا لاحتياج «نفط الكويت» لمثل تلك التقنيات الحديثة في مجالات البحث والتنقيب.
واشار العيدان الى ان «نفط الكويت» توصلت مع تطوير التكنولوجيا الحديثة للمسح الزلزالي الى تلبية الاحتياجات الخاصة بعمليات البحث وكان لها نتائج ممتازة على المجال في الشركة، مؤكدا ان نتائج العمل تحققت بامتياز بعد التقدم وزيادة عدد اللواقط بالأجهزة الحديثة التي تم استخدامها أخيرا.
وأضاف العيدان ان جمعية الجيوفيزيائيين العالمية والأميركية بادرت بالتعاون مع «نفط الكويت» بعقد ورشة العمل للتباحث حول كل ما هو جديد في موضوع البحوث الزلزالية وبحضور خبراء ومتخصصين من عدد كبير من دول العالم والدول المنتجة للنفط، مبينا ان الحضور ناقش نتائج التكنولوجيا والمستقبل، مبينا ان الخبرات المتواجدة تثري العمل والبحث في ذلك الجانب من جميع دول العالم خصوصا من دول الخليج.
أكد مدير مجموعة الاستكشاف في شركة نفط الكويت احمد العيدان ان الكويت لها الأسبقية والريادة في تطوير وتحديث تكنولوجيا المسح الزلزالي المهمة في القطاع النفطي، مشيرا الى ان عمليات التنقيب والاستكشاف عن النفط والغاز تتأثر كثيرا بالتطور المستمر للتكنولوجيا.
واضاف العيدان في تصريحات على هامش ندوة المسوحات الزلزالية التي نظمتها «نفط الكويت» تحت عنوان «الماضي والحاضر والمستقبل لتكنولوجيا أحادية اللواقط» بالتعاون مع جمعية الجيوفيزيائيين الأميركية بحضور اكثر من 100 خبير عالمي، ان مناقشة المسوحات في الحلقات النقاشية والتي بدأت فعاليتها في منطقة شمال الكويت اول من امس تهدف في المقام الاول الى بحث وتفعيل ومناقشة كل ماهو جديد في تلك التكنولوجيا وتأثيرها على مستويات الانتاج للنفط والغاز.
واوضح العيدان ان الكويت كانت اول من تبنى التكنولوجيا الحديثة بالتعاون مع شركة ويسترن جيكو منذ العام 2002، مشيرا الى انها كانت تقنية تحت الاختبار في ذلك الوقت وقامت الشركة بدعم الافكار والبحث والتطوير الخاص بالتكنولوجيا لاحتياج «نفط الكويت» لمثل تلك التقنيات الحديثة في مجالات البحث والتنقيب.
واشار العيدان الى ان «نفط الكويت» توصلت مع تطوير التكنولوجيا الحديثة للمسح الزلزالي الى تلبية الاحتياجات الخاصة بعمليات البحث وكان لها نتائج ممتازة على المجال في الشركة، مؤكدا ان نتائج العمل تحققت بامتياز بعد التقدم وزيادة عدد اللواقط بالأجهزة الحديثة التي تم استخدامها أخيرا.
وأضاف العيدان ان جمعية الجيوفيزيائيين العالمية والأميركية بادرت بالتعاون مع «نفط الكويت» بعقد ورشة العمل للتباحث حول كل ما هو جديد في موضوع البحوث الزلزالية وبحضور خبراء ومتخصصين من عدد كبير من دول العالم والدول المنتجة للنفط، مبينا ان الحضور ناقش نتائج التكنولوجيا والمستقبل، مبينا ان الخبرات المتواجدة تثري العمل والبحث في ذلك الجانب من جميع دول العالم خصوصا من دول الخليج.