| كتب عبدالعزيز اليحيوح وعزيز العنزي |
يتقفى مباحثيو الجهراء أثر ذئبين بشريين أقدما على اختطاف خادمة فيليبينية، وتناوبا على اغتصابها مع 8 أصدقاء في مخيم بمنطقة برية، وقبل أن يعيداها سلباها هاتفها و20 ديناراً كانت بحوزتها.
مصدر أمني أخبر «الراي» أن «مواطناً يقطن منطقة النعيم، قصد مخفر المنطقة، مصطحباً خادمته الفيليبينية التي روت للأمنيين أنها بينما كانت تسير بمفردها مساء أول من أمس لتبتاع بعض أغراض المنزل، قطع عليها الطريق شخصان على متن سيارة سوداء صالون، وأجبراها على الركوب معهما تحت الضرب والتهديد، وانطلقا بها إلى مخيم في منطقة برية لا تعرفها، حيث كان ينتظرهما ثمانية من رفاقهما، واتخذوا منها وليمة اقتسموا مواقعتها الواحد تلو الآخر، قبل أن يعيداها مرة أخرى إلى منطقة قريبة من بيت كفيلها، ولم يتركاها إلا بعدما انتزعا منها هاتفها المحمول ومبلغ 20 ديناراً ثمن الأغراض التي لم تشترها».
وأكمل المصدر «أن رجال المخفر سجلوا قضية خطف واغتصاب وسلب بالقوة، وحولوها إلى المباحث لتعقب أثر الجناة، في حين أحالوا المجني عليها على الطب الشرعي لاثبات واقعة الاغتصاب».
يتقفى مباحثيو الجهراء أثر ذئبين بشريين أقدما على اختطاف خادمة فيليبينية، وتناوبا على اغتصابها مع 8 أصدقاء في مخيم بمنطقة برية، وقبل أن يعيداها سلباها هاتفها و20 ديناراً كانت بحوزتها.
مصدر أمني أخبر «الراي» أن «مواطناً يقطن منطقة النعيم، قصد مخفر المنطقة، مصطحباً خادمته الفيليبينية التي روت للأمنيين أنها بينما كانت تسير بمفردها مساء أول من أمس لتبتاع بعض أغراض المنزل، قطع عليها الطريق شخصان على متن سيارة سوداء صالون، وأجبراها على الركوب معهما تحت الضرب والتهديد، وانطلقا بها إلى مخيم في منطقة برية لا تعرفها، حيث كان ينتظرهما ثمانية من رفاقهما، واتخذوا منها وليمة اقتسموا مواقعتها الواحد تلو الآخر، قبل أن يعيداها مرة أخرى إلى منطقة قريبة من بيت كفيلها، ولم يتركاها إلا بعدما انتزعا منها هاتفها المحمول ومبلغ 20 ديناراً ثمن الأغراض التي لم تشترها».
وأكمل المصدر «أن رجال المخفر سجلوا قضية خطف واغتصاب وسلب بالقوة، وحولوها إلى المباحث لتعقب أثر الجناة، في حين أحالوا المجني عليها على الطب الشرعي لاثبات واقعة الاغتصاب».