| كتبت سماح جمال |
اختارت «west elm» الكويت لافتتاح أول فروعها خارج الولايات المتحدة، فأطلقت متجرها في Grand Avenue وسط حضور مدير إدارة الشركة** كارولين ليدون وعدد من المدراء والموظفين، إذ عكست التشكيلة المعروضة ألقاً خاصاً تتميّز به هذه العلامة لتشكل بصمة وتفرداً واختلافاً عن ما هو موجود في السوق الكويتية.
وعلى هامش الافتتاح التقت «الراي» بالمديرة كارولين ليدون التي عبّرت في البداية عن سعادتها بالتواجد في السوق الكويتية التي احتضنت أول أفرع West elm خارج الولايات المتحدة والذي يعتبر الأكبر، «فلدينا رؤية واضحة ورغبة في جعل كل زبائننا قادرين على ترك بصمتهم الخاصة واختيار التوليفة التي تجعلهم يعبّرون عن أنفسهم، فعندما افتتحنا أول فروعنا في «بروكلين» بالولايات المتحدة العام 2003 كان كل ما قمنا بتقديمه نابعاً من البيئة المحيطة بنا واستطعنا تكوين هذه الصورة بفضل الفنانين المتواجدين معنا فاستطعنا الانتقال إلى مستوى عالمي يتناسب مع أكبر شريحة ممكنة».
وأضافت «أما أكبر التحديات التي تواجهنا فهي اعتمادنا على قيام المشتري بتكوين تشكيلته الخاصة، وما يتناسب مع نمط حياته بحسب أسلوب حياته وذوقه الخاص، وهذا ما يجعل لدى زبائننا حالة من التفرد في منازلهم كونهم يضعون بصمتهم الخاصة، ونعوّل على السوق الكويتية لمعرفتنا بأن الشريحة الأكبر منهم تسعى لهذا ليكون منزلهم مرآة تعكس شخصيتهم».
وتابعت ليدون: «نقدم لزبائننا خدمة HOME STYLE SERVIES، فيقوم أحد المتخصصين لدينا بالذهاب إلى منزل الزبون ليساعده في إعادة تصميم الغرفة التي يريد تغييرها أو حتى المنزل بأكمله، ونحرص فيها على أن نقدم الحلول الأنسب لهم، والرائع في الأمر أننا في West elm لدينا القيمة الحقيقية من خلال المعروضات التي نقدمها، ما نعرضه يتماشى مع أكثرمن موسم ولا يقتصر على موسم واحد أو يكون لها استخدام واحد».
وعن سبب اختيار هذا التوقيت لافتتاح المعرض، قالت: «أعتقد أن أي وقت سيكون مناسباً لنفتتح متجرنا، لأننا نحرص على تنويع تشكيلاتنا مع اختلاف المواسم، ومعرضنا هنا في الكويت سيشهد تغييراً بصورة أسبوعية لأننا نتعامل مع المسألة على أساس أنها موضة تتغير، فحالياً يستطيعون زيارتنا ويستمتعون بمجموعة الخريف التي يطغى عليها البريق والألوان المتوهجة كالذهبي والفضي، وسهولة التغيير لدينا ترجع إلى المصممين المحترفين الذين نتعامل معهم وينتمون الى بلدان وثقافات مختلفة».
وأشارت إلى أن «الشغف لدى الكثيرين والذي يدفعهم إلى التغيير داخل المنزل مع تبدل فصول السنة يرجع إلى رغبتهم في زيادة شعورهم بالثقة، وخاصة للذين تكثر تنقلاتهم وأفكارهم فتتوسع رؤيتهم للأشياء وينظرون لكل شيء بصورة مختلفة وبالتالي يريدون أن تنعكس هذه الرؤية على منازلهم».
وأوضحت ليدون أن في West elm خيارات متنوعة تتناسب مع المساحات المختلفة للمنازل وتتوافر كنبات يمكن وضعها معاً لتتناسب مع الديوانيات أو تكون بمفردها وتصلح أكثر لأسلوب المنازل في نيويورك.
وأرجعت غياب المنافسة بين الشركة وبين المتاجر الأخرى إلى كون West elm لا تعتمد على فرض تصاميم معينة على المشتري بل يمكنه اختيار وتركيب البضاعة بالصورة التي تعجبه وتعكس شخصيته.
اختارت «west elm» الكويت لافتتاح أول فروعها خارج الولايات المتحدة، فأطلقت متجرها في Grand Avenue وسط حضور مدير إدارة الشركة** كارولين ليدون وعدد من المدراء والموظفين، إذ عكست التشكيلة المعروضة ألقاً خاصاً تتميّز به هذه العلامة لتشكل بصمة وتفرداً واختلافاً عن ما هو موجود في السوق الكويتية.
وعلى هامش الافتتاح التقت «الراي» بالمديرة كارولين ليدون التي عبّرت في البداية عن سعادتها بالتواجد في السوق الكويتية التي احتضنت أول أفرع West elm خارج الولايات المتحدة والذي يعتبر الأكبر، «فلدينا رؤية واضحة ورغبة في جعل كل زبائننا قادرين على ترك بصمتهم الخاصة واختيار التوليفة التي تجعلهم يعبّرون عن أنفسهم، فعندما افتتحنا أول فروعنا في «بروكلين» بالولايات المتحدة العام 2003 كان كل ما قمنا بتقديمه نابعاً من البيئة المحيطة بنا واستطعنا تكوين هذه الصورة بفضل الفنانين المتواجدين معنا فاستطعنا الانتقال إلى مستوى عالمي يتناسب مع أكبر شريحة ممكنة».
وأضافت «أما أكبر التحديات التي تواجهنا فهي اعتمادنا على قيام المشتري بتكوين تشكيلته الخاصة، وما يتناسب مع نمط حياته بحسب أسلوب حياته وذوقه الخاص، وهذا ما يجعل لدى زبائننا حالة من التفرد في منازلهم كونهم يضعون بصمتهم الخاصة، ونعوّل على السوق الكويتية لمعرفتنا بأن الشريحة الأكبر منهم تسعى لهذا ليكون منزلهم مرآة تعكس شخصيتهم».
وتابعت ليدون: «نقدم لزبائننا خدمة HOME STYLE SERVIES، فيقوم أحد المتخصصين لدينا بالذهاب إلى منزل الزبون ليساعده في إعادة تصميم الغرفة التي يريد تغييرها أو حتى المنزل بأكمله، ونحرص فيها على أن نقدم الحلول الأنسب لهم، والرائع في الأمر أننا في West elm لدينا القيمة الحقيقية من خلال المعروضات التي نقدمها، ما نعرضه يتماشى مع أكثرمن موسم ولا يقتصر على موسم واحد أو يكون لها استخدام واحد».
وعن سبب اختيار هذا التوقيت لافتتاح المعرض، قالت: «أعتقد أن أي وقت سيكون مناسباً لنفتتح متجرنا، لأننا نحرص على تنويع تشكيلاتنا مع اختلاف المواسم، ومعرضنا هنا في الكويت سيشهد تغييراً بصورة أسبوعية لأننا نتعامل مع المسألة على أساس أنها موضة تتغير، فحالياً يستطيعون زيارتنا ويستمتعون بمجموعة الخريف التي يطغى عليها البريق والألوان المتوهجة كالذهبي والفضي، وسهولة التغيير لدينا ترجع إلى المصممين المحترفين الذين نتعامل معهم وينتمون الى بلدان وثقافات مختلفة».
وأشارت إلى أن «الشغف لدى الكثيرين والذي يدفعهم إلى التغيير داخل المنزل مع تبدل فصول السنة يرجع إلى رغبتهم في زيادة شعورهم بالثقة، وخاصة للذين تكثر تنقلاتهم وأفكارهم فتتوسع رؤيتهم للأشياء وينظرون لكل شيء بصورة مختلفة وبالتالي يريدون أن تنعكس هذه الرؤية على منازلهم».
وأوضحت ليدون أن في West elm خيارات متنوعة تتناسب مع المساحات المختلفة للمنازل وتتوافر كنبات يمكن وضعها معاً لتتناسب مع الديوانيات أو تكون بمفردها وتصلح أكثر لأسلوب المنازل في نيويورك.
وأرجعت غياب المنافسة بين الشركة وبين المتاجر الأخرى إلى كون West elm لا تعتمد على فرض تصاميم معينة على المشتري بل يمكنه اختيار وتركيب البضاعة بالصورة التي تعجبه وتعكس شخصيته.