أوضحت صحف مستقلة يومية مصرية اليوم أن "11 صحيفة مصرية يومية حزبية ومستقلة قررت الإحتجاب غدا عن الصدور، احتجاجا على ما وصف بأنه (انتهاك الحريات ومصادرة حرية الرأي والتعبير وعدم الوفاء بالحد الأدنى لما أقرته دساتير مصر السابقة)، وذلك بالدستور المقرر طرحه للاستفتاء منتصف الشهر".
وأشارت الصحف الى أن "الاحتجاب يأتي التزاما بقرار اللجنة الوطنية للدفاع عن حرية الرأي والتعبير بالاحتجاب عن الصدور غدا الثلاثاء، كخطوة إيجابية في مواجهة استمرار تجاهل الجمعية التأسيسية لمطالب الصحفيين، وذلك كخطوة أولى تتبعها خطوات تصعيدية".
والصحف التي ستحتجب هي: "المصري اليوم"، "اليوم السابع"، "الوطن"، "الشروق"، "التحرير"، "الصباح"، "الوفد"، "الأهالي"، "الأسبوع"، "الأحرار"، و"الفجر".
كما وافقت ثلاث قنوات على تسويد شاشاتها بعد غد الأربعاء، وهي قنوات "أون تي في"، "دريم"، و"سي بي سي"، ويجرى التشاور حاليا مع قناتي "الحياة" و"المحور".
في غضون ذلك، دعت "جبهة الإنقاذ الوطني" التي تألفت بعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس المصري محمد مرسي مؤخرا وتضم تقريبا جميع القوى الليبرالية المصرية، جموع المصريين إلى "الاحتشاد يوم غد بميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية الرئاسي" اعتراضا على الإعلان الدستوري وعلى دعوة مرسي الناخبين إلى الاستفتاء يوم 15 كانون أول/ديسمبر الجاري، رغم وعده مرارا بأنه لن يطرح مشروع الدستور إلى الاستفتاء إلا بعد تحقيق التوافق عليه، وهو ما لم يحدث.
وأشارت الصحف الى أن "الاحتجاب يأتي التزاما بقرار اللجنة الوطنية للدفاع عن حرية الرأي والتعبير بالاحتجاب عن الصدور غدا الثلاثاء، كخطوة إيجابية في مواجهة استمرار تجاهل الجمعية التأسيسية لمطالب الصحفيين، وذلك كخطوة أولى تتبعها خطوات تصعيدية".
والصحف التي ستحتجب هي: "المصري اليوم"، "اليوم السابع"، "الوطن"، "الشروق"، "التحرير"، "الصباح"، "الوفد"، "الأهالي"، "الأسبوع"، "الأحرار"، و"الفجر".
كما وافقت ثلاث قنوات على تسويد شاشاتها بعد غد الأربعاء، وهي قنوات "أون تي في"، "دريم"، و"سي بي سي"، ويجرى التشاور حاليا مع قناتي "الحياة" و"المحور".
في غضون ذلك، دعت "جبهة الإنقاذ الوطني" التي تألفت بعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس المصري محمد مرسي مؤخرا وتضم تقريبا جميع القوى الليبرالية المصرية، جموع المصريين إلى "الاحتشاد يوم غد بميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية الرئاسي" اعتراضا على الإعلان الدستوري وعلى دعوة مرسي الناخبين إلى الاستفتاء يوم 15 كانون أول/ديسمبر الجاري، رغم وعده مرارا بأنه لن يطرح مشروع الدستور إلى الاستفتاء إلا بعد تحقيق التوافق عليه، وهو ما لم يحدث.
(د ب أ)