أعلنت الشركة «الوطنية للاتصالات» عن إطلاق مدونتها الجديدة والتفاعلية والتي ستكون بمثابة منتدى مثالي لتعزيز سبل التواصل بين الشركة وجميع عملائها على الانترنت، حيث تعد وسائل التواصل الاجتماعي من أسرع أدوات الاتصال نموا وتطورا حاليا وتساعد بشكل فعال في خلق نوع من الترابط الوثيق بين الناس في جميع أنحاء العالم.
ومدونة «الوطنية» هي المدونة الأولى في الكويت التي تعنى بعالم الاتصالات، كما انها تعد قناة جديدة ومشوقة من شأنها أن تلبي احتياجات مستخدمي عالم الانترنت الذي ينمو يوما بعد يوم. وسوف تمنح العملاء فرصة للتعبير عن آرائهم وتبادل الأفكار وتلقي تحديثات حول آخر العروض. وعلاوة على ذلك فإن مدونة «الوطنية» ستتيح للزائرين فرصة التعبير عن آرائهم والتعليق على التطورات التي تشهدها الشركة هذا إلى جانب تعزيز معلوماتهم في قطاع الاتصالات وتزويدهم بآخر الأخبار حول الهواتف النقالة في السوق وتقديم نصائح لتحسين خبراتهم في هذا المجال.
وأكدت مدير أول الاتصالات والعلامة التجارية في «الوطنية للاتصالات» ريهام العيار إن «لدى وسائل الاعلام الاجتماعية القدرة على تغيير قناعات الناس حول العلامة التجارية والأهم من ذلك فإنها تملك مقومات تساعدنا على قياس مستوى نجاح كل منتج ومدى نجاح الخدمات التي نقدمها».
واضافت أن «الوطنية للاتصالات ومن خلال متابعات حثيثة على الانترنت لاحظت أن العملاء، ومن خلال نشاطهم وتفاعلهم المستمر على قنوات التواصل الاجتماعي، يميلون إلى نصح الآخرين باستخدام علامة تجارية معينة ومدحها وتحديد مميزاتها وبزيادة نشاطنا على هذه المواقع سنتمكن من إتاحة الفرصة لتبادل الآراء مع عملائنا على الفور».
وتابعت العيار «في العام 2011، قررنا التركيز على تجربة العملاء من خلال الاستثمار في الموارد التي سوف تساعدنا على فهم توقعات عملائنا والنمط المعيشي لهم على اختلاف توجهاتهم وميولهم. واستنادا إلى دراسة موسعة قمنا بها، أدركنا قيمة وتأثير وسائل الاعلام الاجتماعية في عالم اليوم، ونحن بحاجة ماسة لتعزيز نهجنا ومواكبة التطور لتتناسب واحتياجات السوق المتغيرة والمتزايدة. ومن خلال مدونة الوطنية اليوم يمكننا أن نضمن لعملائنا المزيد من التفاعل الشخصي والشفافية المطلقة في الطرح والتفاعل مع الجميع وبأي وقت».
ومدونة «الوطنية» هي المدونة الأولى في الكويت التي تعنى بعالم الاتصالات، كما انها تعد قناة جديدة ومشوقة من شأنها أن تلبي احتياجات مستخدمي عالم الانترنت الذي ينمو يوما بعد يوم. وسوف تمنح العملاء فرصة للتعبير عن آرائهم وتبادل الأفكار وتلقي تحديثات حول آخر العروض. وعلاوة على ذلك فإن مدونة «الوطنية» ستتيح للزائرين فرصة التعبير عن آرائهم والتعليق على التطورات التي تشهدها الشركة هذا إلى جانب تعزيز معلوماتهم في قطاع الاتصالات وتزويدهم بآخر الأخبار حول الهواتف النقالة في السوق وتقديم نصائح لتحسين خبراتهم في هذا المجال.
وأكدت مدير أول الاتصالات والعلامة التجارية في «الوطنية للاتصالات» ريهام العيار إن «لدى وسائل الاعلام الاجتماعية القدرة على تغيير قناعات الناس حول العلامة التجارية والأهم من ذلك فإنها تملك مقومات تساعدنا على قياس مستوى نجاح كل منتج ومدى نجاح الخدمات التي نقدمها».
واضافت أن «الوطنية للاتصالات ومن خلال متابعات حثيثة على الانترنت لاحظت أن العملاء، ومن خلال نشاطهم وتفاعلهم المستمر على قنوات التواصل الاجتماعي، يميلون إلى نصح الآخرين باستخدام علامة تجارية معينة ومدحها وتحديد مميزاتها وبزيادة نشاطنا على هذه المواقع سنتمكن من إتاحة الفرصة لتبادل الآراء مع عملائنا على الفور».
وتابعت العيار «في العام 2011، قررنا التركيز على تجربة العملاء من خلال الاستثمار في الموارد التي سوف تساعدنا على فهم توقعات عملائنا والنمط المعيشي لهم على اختلاف توجهاتهم وميولهم. واستنادا إلى دراسة موسعة قمنا بها، أدركنا قيمة وتأثير وسائل الاعلام الاجتماعية في عالم اليوم، ونحن بحاجة ماسة لتعزيز نهجنا ومواكبة التطور لتتناسب واحتياجات السوق المتغيرة والمتزايدة. ومن خلال مدونة الوطنية اليوم يمكننا أن نضمن لعملائنا المزيد من التفاعل الشخصي والشفافية المطلقة في الطرح والتفاعل مع الجميع وبأي وقت».