| كتب علي العلاس |
شدد خبير المياه العالمي، الدكتور جوزيف كاتريفو، على سلامة مياه الكويت، ومطابقتها لمعايير منظمة الصحة العالمية، وذلك بعد اجراء التحاليل والفحوصات لعينات مختلفة من شبكة المياه، التابعة لوزارة الكهرباء والماء، موضحا ان نسبة البروميد الموجودة في المياه وفق النسبة المسموح بها عالميا.
وقال الخبير الدكتور جوزيف كاتريفو، ان «مياه الكويت هي الافضل في العالم، وهي عالية الجودة وقليلة المواد العضوية وغير العضوية، ولايوجد فيها اي مواد تنقل العدوى»، مشيرا الى ان نسبة البروميد قليلة، وهي في الوضع الطبيعي، ومطابقة للارشادات والمواصفات التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، مبينا انه قام بالعديد من الجولات الميدانية لفحص ومتابعة عمليات تحليل المياه، حيث جاءت كافة النتائج مطمئنة.
وأضاف الدكتور جوزيف، ان «منظمة الصحة العالمية وضعت شروطا لنسبة البروميد تختلف من دولة الى اخرى، وتم اجراء العديد من التجارب على بعض الحيوانات وامكانية اصابتها بالسرطان جراء البروميد»، مبينا انه وجد فرصة لا تتعدى من 1 الى 1000 يمكن اصابته بهذا المرض، ومن هنا يتم اتخاذ القرارات الخاصة بالمياه التي يستخدمها الانسان.
من جانبه، اشار الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتدريب الدكتور مشعان العتيبي، الى ان العينات التي تم سحبها من المواقع أخيرا، اظهرت انها مطمئنة جدا، ولا تدعو للقلق ولا وجود لاي مؤثرات او بكتيريا قد تؤدي الى السرطان او تتسبب فيه.
من جانب آخر، شدد وزير الكهرباء والماء المهندس سالم الاذينة، في بيان صحافي، بمناسبة اليوم العالمي لكفاءة الطاقة، على «اهمية تحسين كفاءة استخدامات الطاقة من خلال الطرح الايجابي بشكل جديد، بغية الوصول الى الاهداف المرجوة بما يحقق النفع والفائدة للجميع.
شدد خبير المياه العالمي، الدكتور جوزيف كاتريفو، على سلامة مياه الكويت، ومطابقتها لمعايير منظمة الصحة العالمية، وذلك بعد اجراء التحاليل والفحوصات لعينات مختلفة من شبكة المياه، التابعة لوزارة الكهرباء والماء، موضحا ان نسبة البروميد الموجودة في المياه وفق النسبة المسموح بها عالميا.
وقال الخبير الدكتور جوزيف كاتريفو، ان «مياه الكويت هي الافضل في العالم، وهي عالية الجودة وقليلة المواد العضوية وغير العضوية، ولايوجد فيها اي مواد تنقل العدوى»، مشيرا الى ان نسبة البروميد قليلة، وهي في الوضع الطبيعي، ومطابقة للارشادات والمواصفات التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، مبينا انه قام بالعديد من الجولات الميدانية لفحص ومتابعة عمليات تحليل المياه، حيث جاءت كافة النتائج مطمئنة.
وأضاف الدكتور جوزيف، ان «منظمة الصحة العالمية وضعت شروطا لنسبة البروميد تختلف من دولة الى اخرى، وتم اجراء العديد من التجارب على بعض الحيوانات وامكانية اصابتها بالسرطان جراء البروميد»، مبينا انه وجد فرصة لا تتعدى من 1 الى 1000 يمكن اصابته بهذا المرض، ومن هنا يتم اتخاذ القرارات الخاصة بالمياه التي يستخدمها الانسان.
من جانبه، اشار الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتدريب الدكتور مشعان العتيبي، الى ان العينات التي تم سحبها من المواقع أخيرا، اظهرت انها مطمئنة جدا، ولا تدعو للقلق ولا وجود لاي مؤثرات او بكتيريا قد تؤدي الى السرطان او تتسبب فيه.
من جانب آخر، شدد وزير الكهرباء والماء المهندس سالم الاذينة، في بيان صحافي، بمناسبة اليوم العالمي لكفاءة الطاقة، على «اهمية تحسين كفاءة استخدامات الطاقة من خلال الطرح الايجابي بشكل جديد، بغية الوصول الى الاهداف المرجوة بما يحقق النفع والفائدة للجميع.