أعلنت شركة الاتصالات المتنقلة السعودية (زين) موافقة مجلس إدارتها أمس على فتح دفاتر الشركة للفحص النافي للجهالة بناء على طلب مجموعة زين الأم، في ضوء العرض المقدم من مجموعة بتلكو البحرينية وشركة المملكة القابضة لشراء حصة «زين» فيها، والبالغة 25 في المئة.
وجاءت الموافقة إثر جهود مضنية بذلتها «زين» الأم والجهات المعنية بإتمام صفقة «زين السعودية» خلال الأسابيع الماضية للاتفاق على ترتيبات إدارة «زين السعودية» والأمور المتعلقة بعلامتها التجارية، بعد اتمام الصفقة.
وأشارت «زين السعودية» في بيان نشر على موقع البورصة السعودية إلى أن عملية الفحص النافي للجهالة بدأت أمس، وتنتهي بنهاية شهر اغسطس 2011.
لكن مصادر مطلعة أكدت لـ «الراي» ان الفحص يمكن ان ينجز خلال شهر واحد على اقصى تقدير نظرا لوضوح أوضاع «زين السعودية» ولكونها شركة واحدة تشغل في بلد واحد. وعليه يمكن للصفقة ان تنجز خلال فترة لا تتجاوز نهاية اغسطس المقبل.
وكانت «رويترز» قد نقلت عن مصادر أول من أمس أن الفحص لم يبدأ في انتظار قرار من مجلس إدارة «زين السعودية»، وربطت ذلك بعدم الاتفاق حول هذه العقدة.
وسبق لرئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال أن أعلن تمسكه بالصفقة في مناسبات عديدة.
وجاءت الموافقة إثر جهود مضنية بذلتها «زين» الأم والجهات المعنية بإتمام صفقة «زين السعودية» خلال الأسابيع الماضية للاتفاق على ترتيبات إدارة «زين السعودية» والأمور المتعلقة بعلامتها التجارية، بعد اتمام الصفقة.
وأشارت «زين السعودية» في بيان نشر على موقع البورصة السعودية إلى أن عملية الفحص النافي للجهالة بدأت أمس، وتنتهي بنهاية شهر اغسطس 2011.
لكن مصادر مطلعة أكدت لـ «الراي» ان الفحص يمكن ان ينجز خلال شهر واحد على اقصى تقدير نظرا لوضوح أوضاع «زين السعودية» ولكونها شركة واحدة تشغل في بلد واحد. وعليه يمكن للصفقة ان تنجز خلال فترة لا تتجاوز نهاية اغسطس المقبل.
وكانت «رويترز» قد نقلت عن مصادر أول من أمس أن الفحص لم يبدأ في انتظار قرار من مجلس إدارة «زين السعودية»، وربطت ذلك بعدم الاتفاق حول هذه العقدة.
وسبق لرئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال أن أعلن تمسكه بالصفقة في مناسبات عديدة.