يتوقع بعض خبراء الاتصالات أن يتيح نظام التشغيل «ويندوز فون» لعملاق البرمجيات «مايكروسوفت» منافسة أنظمة «اندرويد»، من «غوغل» عام 2013، وبذلك قد تنافس «مايكروسوفت» على المركز الثاني في سوق أنظمة تشغيل الهواتف الذكية. أما المتصدرة «أبل» فما زالت بعيدة عن المنافسة.
وسيقدّم النظام الجديد الذي يحمل اسم «مانغو»، والذي أطلقت نسخته المخصصة للاسواق الخليجية الأسبوع الماضي، أكثر من 500 ميزة جديدة ترتقي بتجربة الهاتف الذكي في الاتصالات والتطبيقات وحلول الإنترنت.
وتمر «مايكروسوفت» بمرحلة انتقالية في سوق الهواتف الذكية بعد أن عقدت شراكة استراتيجية مع «نوكيا» قبل أشهر، قد تتيح لها العودة بقوة إلى السوق الذي تتصدره «أبل» بفارق كبير، نتيجة نجاح سلسلة إصدارات «آيفون».
وسيكون الإصدار الجديد متوافراً مجاناً لكافة عملاء «ويندوز فون 7» ومن المقرر إطلاقه على الهواتف الجديدة ابتداءً من الخريف المقبل، وسيتمّ تزويد معلومات إضافية عن توقيت إطلاق تحديثات النظام في حينه. وسيزيد نظام «ويندوز فون» من دعمه للغات إضافية ويوسع من نطاق الوصول إلى التطبيقات عبر إطلاق سوق Marketplace في دول جديدة، والتشارك مع شركات جديدة متخصّصة في تصنيع الأجهزة لإتاحة المجال للتوسع نحو أسواق جديدة.
على الرغم من محاولاتها المتكررة لتحسين موقعها في سباق سوق الهواتف الذكية، الا ان مايكروسوفت لم تستطع كسر المنافسة ولم تسيطر لحد الآن الا على حصة 4 في المئة من سوق الهاتف الذكي.
وبالمقارنة مع نظام الاندرويد الذي اكتسح بجدارة سوق الهواتف الذكية وتمكن من السيطرة على 35 في المئة من سوق انظمة تشغيل الهواتف الذكية، بقيت «مايكروسوفت» غير قادرة عن تطوير نظام ينافس نظام الاندرويد في تشغيل الهواتف الذكية. وتراهن اليوم بعد اطلاقها نظام «ويندوز فون 7» لجعله منصة متطورة تفوق على نظام الاندرويد في نهاية 2013.
ويذكر ان «مايكروسوفت» كانت من أوائل الذين عرضوا كمبيوتر الجيب في عام 2000 تليها «ويندوز موبايل» في عام 2003 قبل ان دخول «آبل» سوق الهواتف الذكية وقبل اطلاق نظام الاندرويد. ومع ذلك ما زالت «مايكروسوفت» متأخرة في المنافسة في السوق الذي تسيطر « سيمبيان» على الحصة الحاكمة فيه (90 في المئة).
و حاولت «مايكروسوفت» حل بعض هذه المسائل مع تعديلات صغيرة وتحديثات البرامج على مر السنين من دون جدوى.
وسيقدّم النظام الجديد الذي يحمل اسم «مانغو»، والذي أطلقت نسخته المخصصة للاسواق الخليجية الأسبوع الماضي، أكثر من 500 ميزة جديدة ترتقي بتجربة الهاتف الذكي في الاتصالات والتطبيقات وحلول الإنترنت.
وتمر «مايكروسوفت» بمرحلة انتقالية في سوق الهواتف الذكية بعد أن عقدت شراكة استراتيجية مع «نوكيا» قبل أشهر، قد تتيح لها العودة بقوة إلى السوق الذي تتصدره «أبل» بفارق كبير، نتيجة نجاح سلسلة إصدارات «آيفون».
وسيكون الإصدار الجديد متوافراً مجاناً لكافة عملاء «ويندوز فون 7» ومن المقرر إطلاقه على الهواتف الجديدة ابتداءً من الخريف المقبل، وسيتمّ تزويد معلومات إضافية عن توقيت إطلاق تحديثات النظام في حينه. وسيزيد نظام «ويندوز فون» من دعمه للغات إضافية ويوسع من نطاق الوصول إلى التطبيقات عبر إطلاق سوق Marketplace في دول جديدة، والتشارك مع شركات جديدة متخصّصة في تصنيع الأجهزة لإتاحة المجال للتوسع نحو أسواق جديدة.
على الرغم من محاولاتها المتكررة لتحسين موقعها في سباق سوق الهواتف الذكية، الا ان مايكروسوفت لم تستطع كسر المنافسة ولم تسيطر لحد الآن الا على حصة 4 في المئة من سوق الهاتف الذكي.
وبالمقارنة مع نظام الاندرويد الذي اكتسح بجدارة سوق الهواتف الذكية وتمكن من السيطرة على 35 في المئة من سوق انظمة تشغيل الهواتف الذكية، بقيت «مايكروسوفت» غير قادرة عن تطوير نظام ينافس نظام الاندرويد في تشغيل الهواتف الذكية. وتراهن اليوم بعد اطلاقها نظام «ويندوز فون 7» لجعله منصة متطورة تفوق على نظام الاندرويد في نهاية 2013.
ويذكر ان «مايكروسوفت» كانت من أوائل الذين عرضوا كمبيوتر الجيب في عام 2000 تليها «ويندوز موبايل» في عام 2003 قبل ان دخول «آبل» سوق الهواتف الذكية وقبل اطلاق نظام الاندرويد. ومع ذلك ما زالت «مايكروسوفت» متأخرة في المنافسة في السوق الذي تسيطر « سيمبيان» على الحصة الحاكمة فيه (90 في المئة).
و حاولت «مايكروسوفت» حل بعض هذه المسائل مع تعديلات صغيرة وتحديثات البرامج على مر السنين من دون جدوى.