احتفلت دائرة الصحة والسلامة والبيئة بالتعاون مع كل من لجنة الصحة المهنية والسلامة المكتبية ولجنة الإعلام والحوافز في مؤسسة البترول الكويتية اول من امس على مسرح المجمع النفطي باليوم العالمي للامتناع عن التدخين، تحت شعار «3 رسائل تنقذ الحياة».
وقال راعي الحفل الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية فاروق الزنكي ان «منظمة الصحة العالمية تحذر من العواقب الصحية الوخيمة للتدخين، في ظل وصول حالات الوفاة بسبب التدخين إلى ما يقارب من 6 ملايين شخص يومياً أي نحو 11 شخصاً في الدقيقة الواحدة، ما يبرهن على أن التدخين أخطر من أسلحة الدمار الشامل كما توضح هيئة الأمم المتحدة».
واضاف أن الدراسات الطبية تؤكد ان التدخين يأتي في المرتبة الاولى عالميا في أسباب الوفاة، فضلا عن أنه أحد أهم اسباب الاصابة بأمراض الرئة والجهاز التنفسي وأنواع السرطانات المختلفة، ويعد احد أهم اسباب الوفيات في البلاد، إذ تبلغ نسبة المدخنين البالغين في الكويت إلى 15 في المئة في الكويت، وتصل بين موظفي القطاع النفطي إلى 24 في المئة مما يهدد سلامة العاملين وبيئة العمل.
وتطرق الزنكي إلى الاتفاقية العالمية لمكافحة التدخين، مشيرا إلى انها برتوكول عالمي في مجال مكافحة التدخين، لما تتضمنه من بنود تمكن الدول من مكافحة هذا الوباء. وفي ختام كلمته دعا الزنكي إلى تطبيق النقاط التالية للتخلص من التدخين:
- تطبيق سياسات صارمة تستلهم روح الاتفاقية العالمية المهمة لمحاربة وباء التدخين وضمان حقوق العاملين في حياة صحية.
- تطبيق قوانين دولة الكويت وقوانين المؤسسة من اجل تحويل بيئة العمل في المؤسسة وشركاتها إلى بيئة خالية من التدخين تماماً.
- تكثيف برامج تعزيز الصحة والتوعية الصحية لمساعدة من يريد الاقلاع عن التدخين.
- تخصيص لحظة السلامة التي تبدأ بها اجتماعات المؤسسة وشركاتها لتدور حول مكافحة التدخين خلال الأسبوع الذي يبدأ 31 مايو 2011.
وقال راعي الحفل الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية فاروق الزنكي ان «منظمة الصحة العالمية تحذر من العواقب الصحية الوخيمة للتدخين، في ظل وصول حالات الوفاة بسبب التدخين إلى ما يقارب من 6 ملايين شخص يومياً أي نحو 11 شخصاً في الدقيقة الواحدة، ما يبرهن على أن التدخين أخطر من أسلحة الدمار الشامل كما توضح هيئة الأمم المتحدة».
واضاف أن الدراسات الطبية تؤكد ان التدخين يأتي في المرتبة الاولى عالميا في أسباب الوفاة، فضلا عن أنه أحد أهم اسباب الاصابة بأمراض الرئة والجهاز التنفسي وأنواع السرطانات المختلفة، ويعد احد أهم اسباب الوفيات في البلاد، إذ تبلغ نسبة المدخنين البالغين في الكويت إلى 15 في المئة في الكويت، وتصل بين موظفي القطاع النفطي إلى 24 في المئة مما يهدد سلامة العاملين وبيئة العمل.
وتطرق الزنكي إلى الاتفاقية العالمية لمكافحة التدخين، مشيرا إلى انها برتوكول عالمي في مجال مكافحة التدخين، لما تتضمنه من بنود تمكن الدول من مكافحة هذا الوباء. وفي ختام كلمته دعا الزنكي إلى تطبيق النقاط التالية للتخلص من التدخين:
- تطبيق سياسات صارمة تستلهم روح الاتفاقية العالمية المهمة لمحاربة وباء التدخين وضمان حقوق العاملين في حياة صحية.
- تطبيق قوانين دولة الكويت وقوانين المؤسسة من اجل تحويل بيئة العمل في المؤسسة وشركاتها إلى بيئة خالية من التدخين تماماً.
- تكثيف برامج تعزيز الصحة والتوعية الصحية لمساعدة من يريد الاقلاع عن التدخين.
- تخصيص لحظة السلامة التي تبدأ بها اجتماعات المؤسسة وشركاتها لتدور حول مكافحة التدخين خلال الأسبوع الذي يبدأ 31 مايو 2011.