وجّه عضو المجلس البلدي عبدالله العنزي، عدداً من الأسئلة التوضيحية تتعلّق بأماكن ومواقع معسكرات الجيش التابعة لوزارة الدفاع المتمثلة بـ(قيادة الإسناد الإداري، ومعهد القوة البرية، والأراضي الفضاء المحيطة بها)، والواقعة بين مدينة سعد العبدالله ومنطقة الجهراء السكنية.

وأشار العنزي في أسئلته، إلى أن القضية الإسكانية تعتبر إحدى القضايا الرئيسية التي تهم الأسرة الكويتية واستقرارها الاجتماعي والاقتصادي، موضحا أنها ترتبط بكثير من القضايا التي تهم الوطن والمواطن.

وأكد أن هذه القضية تتصدر اهتمامات المجلس البلدي، خصوصاً أن له دوراً محورياً ورئيسياً في هذه القضية كونها تهم شريحة كبيرة من أبناء المجتمع الكويتي.

وجاءت أسئلة العنزي كالتالي: أين وصل موضوع تلك المواقع المذكورة أعلاه، وتنازل وزارة الدفاع عنها بموجب قرار المجلس البلدي المتخذ في 1 سبتمبر 2020؟ وهل توجد أي مقترحات لمواقع مخصصة بديلة لمعسكري قيادة الإسناد الإداري ومعهد القوة البرية؟ وفي حال كانت هناك مواقع بديلة، هل صدر أي قرار بخصوص هذه الأراضي من قبل المجلس البلدي؟