ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن النظام السياسي في إسرائيل «في حال توتر على خلفية مفاوضات صفقة التبادل» مع حركة "حماس".

وأوضحت الصحيفة، أن تقديرات الحكومة والمعارضة تشير إلى أن نجاح المفاوضات أو فشلها «سيؤدي لتحولات كبيرة في النظام السياسي، ستشمل حل الكنيست وتقديم موعد الانتخابات».

وتشير التقديرات في حزب الليكود، إلى أن إسرائيل على وشك الدخول في «سنة انتخابات»، وأن انتخابات عامة للكنيست ستجري خلال العام المقبل، في مارس أو أكتوبر، أي قبل سنة من موعدها القانوني، وأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، هو الذي سيبادر إلى حل الكنيست.