طمأنت مصادر صحية إلى سلامة الوضع الصحي والوقائي في المدارس، مؤكدة عدم رصد أي انتشار لمرض «الدرن».
وأكدت المصادر لـ«الراي» أن الوزارة تقوم بالعديد من الإجراءات الوقائية، عبر القطاع المختص «الصحة العامة».
وبينت أنه يتم فحص المخالطين لأي حالة تثبت إصابتها، سواء داخل المدارس أو غيرها.
وأوضحت المصادر أنه «إذا كان هناك أي إجراء وقائي احتياطي كتبعات لأي حالة مرضية، يُبلغ به أصحاب الشأن على الفور، و يتم التواصل معهم، سواء المؤسسة المسؤولة في مقر العمل أو الأفراد المخالطين، ويُتخذ اللازم من إجراءات وقائية أو فحوصات إضافية».