يخطط وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، لتغيير الوضع القائم القانوني والتاريخي في المسجد الأقصى في القدس المحتلة.
وبحسب قناة «كان»، فإنه من ضمن خطة بن غفير السنوية لعام 2024، إصدار قوانين تسمح لليهود بالصلاة في «الأقصى».
وأشارت إلى أن هناك نية أخرى، وهي وضع وسائل تكنولوجية للشرطة وتعزيز الأنظمة الإلكترونية، الأمر الذي أثار في الماضي معارضة قوية من الأوقاف والأردنيين، بل وأدى إلى حملة تصدي من قبل الفلسطينيين ضد الشرطة.