جدد الفلسطينيون، الثلاثاء، مطلبهم نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وهي عملية نتائجها غير مؤكدة ورغم ذلك يعتبرونها ضرورية في مواجهة الهجوم الإسرائيلي على غزة.

وجاء في رسالة للسفير الفلسطيني في الأمم المتّحدة رياض منصور اطّلعت عليها «فرانس برس» وأحيلت وفقاً للإجراءات المتّبعة على مجلس الأمن «بناء على تعليمات القيادة الفلسطينية، يشرّفني أن أطلب منكم أن ينظر مجلس الأمن مجدداً خلال أبريل 2024» في طلب نيل العضوية الكاملة الذي قدّمته السلطة في 2011 ولم يبتّه المجلس مذّاك.

وأضافت الرسالة «نودّ أن نلفت انتباهكم إلى أنّه حتى الآن، هناك 140 دولة عضواً تعترف بدولة فلسطين»، مذكّرة بأن طلب العام 2011 لايزال معلّقاً.

وتلقى الفلسطينيون «دعم» ممثلي الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.

وتتمتّع فلسطين منذ نهاية 2012 بصفة «دولة مراقب غير عضو في الأمم المتّحدة».