قالت رهينة إسرائيلية سابقة، إن والدتها قُتلت نتيجة إطلاق الجيش النار على المركبة التي كانت تُقلّهم إلى غزة خلال عملية الأسر في السابع من أكتوبر الماضي.

وأضافت في مقابلة بثتها قناة 12 الإسرائيلية، مساء الإثنين، أن مقاتلي «كتائب القسام» وضعوا الأسرى في شاحنة، لكن القوات الإسرائيلية أطلقت النار عليهم، «ما أدى إلى وفاة والدتي. وتلقيت إصابة في ظهري، وأخي أصيب في ساقه».

وفي شهادة أخرى، أكدت شاهدة عيان على هجوم «طوفان الأقصى»، أن دبابة إسرائيلية استهدفت منزلاً احتجز فيه رهائن.

وكانت تحقيقات الشرطة في منتصف نوفمبر، أظهرت أن مروحية عسكرية أطلقت النار على المشاركين في «مهرجان نوفا» الموسيقي قرب كيبوتس رعيم، خلال محاولتها استهداف مقاتلين وصلوا إلى مكان الحفل.