وُوري الثرى صباح اليوم السبت، رجل الأعمال الشاعر القدير عبدالعزيز سعود البابطين إلى في مقبرة الصليبيخات.
وشهدت صالة المعزين في المقبرة، حضور حشد غفير من زملاء وأصدقاء وأقرباء البابطين، مستذكرين بكثير من الحزن مآثر ومناقب «أبو سعود».
وكان البابطين حاز أكثر من 14 شهادة دكتوراه فخريّة عربيّة وأجنبيّة، من قبل عدد من الجامعات المرموقة تقديراً من دوائرها لجهوده في المجال الثقافي والعمل الخيري الإنساني ونشاطه الداعم للسلام وحوار الثقافيات.
كما نال العديد من الأوسمة الرفيعة أبرزها وسام «الكويت ذو الوشاح»، بالإضافة إلى الدروع والجوائز تقديراً لما قام به من جهد في ميدان الثقافة في المحافل العربيّة والدوليّ.