أعلنت سفارة دولة فلسطين لدى الكويت عن إغلاق أبوابها اليوم الموافق الاثنين 11 ديسمبر، وذلك تجاوباً مع الدعوة العالمية من أجل التضامن مع غزة والشعب الفلسطيني.
/>وقال سفير فلسطين لدى البلاد رامي طهبوب: «يأتي هذا الإضراب اليوم تجاوبا مع النداء العالمي لإعلان الإضراب اليوم 11 ديسمبر في جميع أنحاء العالم وليشمل جميع مناحي الحياة، وذلك تعبيرا عن رفض العالم أجمع لاستمرار هذه الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر خاصة وعموم دولة فلسطين المحتلة، والتي تتورط بها الولايات المتحدة الأميركية مباشرة بعد استخدامها حق النقد الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني».
/>
/>وفي موضوع منفصل خلال لقاء شارك فيه 33 سفيرا من أعضاء البعثات الديبلوماسية في الكويت بدعوة من مركز (ريكونسنس) للبحوث والدراسات، قال السفير رامي طهبوب إن النزاع في فلسطين ليس اختلافا في وجهات النظر بل هو استمرار لنكبة الشعب الفلسطيني منذ 1948 ولا يمكن تأويله بأي شكل آخر.
/>وأضاف أن الإجراءات التي يقوم بها الاحتلال الاسرائيلي في الاراضي المحتلة ولا سيما قطاع غزة تتنافى مع أبسط المبادئ الانسانية من قطع للمياه والكهرباء والغذاء والدواء وتدمير للمستفيات والمؤسسات التعليمية والبنية التحتية.
/>وتساءل «أين المجتمع الدولي من الالتزام بما نص عليه ميثاق حقوق الإنسان أو القانون الإنساني الدولي في مواجهة هذه الانتهاكات الاسرائيلية؟».
/>وقال سفير فلسطين لدى البلاد رامي طهبوب: «يأتي هذا الإضراب اليوم تجاوبا مع النداء العالمي لإعلان الإضراب اليوم 11 ديسمبر في جميع أنحاء العالم وليشمل جميع مناحي الحياة، وذلك تعبيرا عن رفض العالم أجمع لاستمرار هذه الإبادة الجماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر خاصة وعموم دولة فلسطين المحتلة، والتي تتورط بها الولايات المتحدة الأميركية مباشرة بعد استخدامها حق النقد الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني».
/>
/>وفي موضوع منفصل خلال لقاء شارك فيه 33 سفيرا من أعضاء البعثات الديبلوماسية في الكويت بدعوة من مركز (ريكونسنس) للبحوث والدراسات، قال السفير رامي طهبوب إن النزاع في فلسطين ليس اختلافا في وجهات النظر بل هو استمرار لنكبة الشعب الفلسطيني منذ 1948 ولا يمكن تأويله بأي شكل آخر.
/>وأضاف أن الإجراءات التي يقوم بها الاحتلال الاسرائيلي في الاراضي المحتلة ولا سيما قطاع غزة تتنافى مع أبسط المبادئ الانسانية من قطع للمياه والكهرباء والغذاء والدواء وتدمير للمستفيات والمؤسسات التعليمية والبنية التحتية.
/>وتساءل «أين المجتمع الدولي من الالتزام بما نص عليه ميثاق حقوق الإنسان أو القانون الإنساني الدولي في مواجهة هذه الانتهاكات الاسرائيلية؟».