استغل العديد من الصناديق الاستثمارية حالة الزخم التي تشهدها أسهم بعض المجموعات والشركات المدرجة، إلى جانب الكيانات التشغيلية القيادية من بنوك وشركات خدمية ومالية وغيرها، لتخفّف من وطأة الخسائر التي مُنيت بها منذ بداية العام الجاري.
/>وأظهرت النتائج الشهرية لحزمة من الصناديق بنهاية نوفمبر الماضي تحقيقها لمكاسب جيدة تتراوح بين 2 و6 في المئة، الأمر الذي انعكس على أدائها السنوي، فيما لوحظ أن نسب تركز الصناديق في الشركات والبنوك الكُبرى تشهد زيادة ملحوظة، الأمر الذي ساهم في إحداث توازن بأدائها.
/>ويراقب مديرو الصناديق التداولات اليومية وما ينتج عنها من تأثيرات على مستوى أصولها التي تمثل نسب التركّز الأكبر، فيما يحرصون على مواكبة الفرص التي تتيحها التداولات بهدف تقليص خسائر صناديقهم، في الوقت الذي يراقبون فيه المسار نحو إقفالات ديسمبر الجاري.
/>ويبدو واضحاً أن أسهم الكيانات التي اعتادت تاريخياً على منح مساهميها توزيعات نقدية وأسهما منحة مجانية مثل البنوك والشركات الكبرى قد أتت في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة والكمية حتى الآن.
/>وعلى الرغم من المكاسب الشهرية التي حققتها الصناديق التي تنشط في السوق المحلي، فإن هناك صناديق خليجية حققت طفرة في أدائها مستفيدة من النشاط الذي شهدته بورصات الخليج الأخرى، حيث زادت مكاسب الشهر الماضي على مستوى البعض منها على 5 في المئة.
/>وعلى صعيد تعاملات البورصة في جلسة بداية الأسبوع، واصل الأفراد والمحافظ والصناديق الشراء على الأسهم المتوسطة والصغيرة، الأمر الذي أدى إلى استقرار السيولة المتداولة عند مستويات قريبة من 50 مليون دينار، غالبيتها من نصيب مكونات السوق الأول الذي استحوذ على 32.2 مليون دينار منها.
/>وأغلق المؤشر العام مرتفعاً بـ18.18 نقطة مستفيداً من استقرار سوق الواجهة الذي أغلق مرتفعاً بـ16.74 نقطة، فيما بلغت مكاسب السوق الرئيسي 23.81 نقطة و«الرئيسي 50» 31.7 نقطة.
/>وأظهرت النتائج الشهرية لحزمة من الصناديق بنهاية نوفمبر الماضي تحقيقها لمكاسب جيدة تتراوح بين 2 و6 في المئة، الأمر الذي انعكس على أدائها السنوي، فيما لوحظ أن نسب تركز الصناديق في الشركات والبنوك الكُبرى تشهد زيادة ملحوظة، الأمر الذي ساهم في إحداث توازن بأدائها.
/>ويراقب مديرو الصناديق التداولات اليومية وما ينتج عنها من تأثيرات على مستوى أصولها التي تمثل نسب التركّز الأكبر، فيما يحرصون على مواكبة الفرص التي تتيحها التداولات بهدف تقليص خسائر صناديقهم، في الوقت الذي يراقبون فيه المسار نحو إقفالات ديسمبر الجاري.
/>ويبدو واضحاً أن أسهم الكيانات التي اعتادت تاريخياً على منح مساهميها توزيعات نقدية وأسهما منحة مجانية مثل البنوك والشركات الكبرى قد أتت في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة والكمية حتى الآن.
/>وعلى الرغم من المكاسب الشهرية التي حققتها الصناديق التي تنشط في السوق المحلي، فإن هناك صناديق خليجية حققت طفرة في أدائها مستفيدة من النشاط الذي شهدته بورصات الخليج الأخرى، حيث زادت مكاسب الشهر الماضي على مستوى البعض منها على 5 في المئة.
/>وعلى صعيد تعاملات البورصة في جلسة بداية الأسبوع، واصل الأفراد والمحافظ والصناديق الشراء على الأسهم المتوسطة والصغيرة، الأمر الذي أدى إلى استقرار السيولة المتداولة عند مستويات قريبة من 50 مليون دينار، غالبيتها من نصيب مكونات السوق الأول الذي استحوذ على 32.2 مليون دينار منها.
/>وأغلق المؤشر العام مرتفعاً بـ18.18 نقطة مستفيداً من استقرار سوق الواجهة الذي أغلق مرتفعاً بـ16.74 نقطة، فيما بلغت مكاسب السوق الرئيسي 23.81 نقطة و«الرئيسي 50» 31.7 نقطة.