كشف تحليل صور أقمار اصطناعية حصلت عليها وكالة التحقيق الإخباري في شبكة «الجزيرة»، عن تباطؤ في معدل تقدم الآليات العسكرية الإسرائيلية في محور شمال غرب بيت لاهيا شمال قطاع غزة، في الفترة بين 17 - 21 نوفمبر.
/>وحدد فريق التحقيقات مفتوحة المصدر، بداية نقطة محاولة التقدم للآليات التي كانت موجودة في شارع البحر بالقرب من مدرسة عثمان بن عفان الثانوية، باتجاه أراض زراعية على مشارف منطقة وشارع الصفطاوي.
/>ووفق التحليل، فقد تمكنت القوات الإسرائيلية من التقدم بأقل من كيلومتر واحد في 3 أيام، بمتوسط تقدم يومي بنحو 300 متر فقط، على عكس معدل التقدم البري في الأيام السابقة، الذي تراوح بين كيلومتر وكيلو ونصف الكيلومتر، يومياً.
/>وكان الناطق العسكري باسم «كتائب القسام» أعلن في 20 نوفمبر، عن تدمير 60 آلية إسرائيلية منها 10 ناقلات جند.
/>وقال الخبير العسكري فايز الدويري، الأربعاء، إن الأرقام التي تعلنها فصائل المقاومة، تشير إلى أن إسرائيل تخسر آلية و6 أفراد بين قتيل وجريح كل ساعة و20 دقيقة، مما يعني سقوط 3185 قتيلاً وجريحاً خلال 22 يوماً من العملية البرية على أقل تقدير، مؤكداً أن إسرائيل لن تفصح عن خسائرها الحقيقية قبل 6 أشهر من انتهاء المعركة.
/>وأضاف أنه كلما تقدمت إسرائيل في أي محور داخل غزة، كان وضعها أكثر صعوبة وكانت فرصة المقاومين على التعامل أكبر، مشيراً إلى أن ما نُشر أخيراً من صور للمعارك يؤكد أن المقاومة تدير المعركة بنجاعة.
/>وحدد فريق التحقيقات مفتوحة المصدر، بداية نقطة محاولة التقدم للآليات التي كانت موجودة في شارع البحر بالقرب من مدرسة عثمان بن عفان الثانوية، باتجاه أراض زراعية على مشارف منطقة وشارع الصفطاوي.
/>ووفق التحليل، فقد تمكنت القوات الإسرائيلية من التقدم بأقل من كيلومتر واحد في 3 أيام، بمتوسط تقدم يومي بنحو 300 متر فقط، على عكس معدل التقدم البري في الأيام السابقة، الذي تراوح بين كيلومتر وكيلو ونصف الكيلومتر، يومياً.
/>وكان الناطق العسكري باسم «كتائب القسام» أعلن في 20 نوفمبر، عن تدمير 60 آلية إسرائيلية منها 10 ناقلات جند.
/>وقال الخبير العسكري فايز الدويري، الأربعاء، إن الأرقام التي تعلنها فصائل المقاومة، تشير إلى أن إسرائيل تخسر آلية و6 أفراد بين قتيل وجريح كل ساعة و20 دقيقة، مما يعني سقوط 3185 قتيلاً وجريحاً خلال 22 يوماً من العملية البرية على أقل تقدير، مؤكداً أن إسرائيل لن تفصح عن خسائرها الحقيقية قبل 6 أشهر من انتهاء المعركة.
/>وأضاف أنه كلما تقدمت إسرائيل في أي محور داخل غزة، كان وضعها أكثر صعوبة وكانت فرصة المقاومين على التعامل أكبر، مشيراً إلى أن ما نُشر أخيراً من صور للمعارك يؤكد أن المقاومة تدير المعركة بنجاعة.