اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الخميس أنّ الاجتماع الأخير بين نظيرَيه الأميركي جو بايدن والصيني شي جينبينغ «جيّد» لأوكرانيا التي تُواجه غزوا روسيًا منذ نحو عامين.
/>وبعد قمّة بين بايدن وشي في كاليفورنيا ساهمت في استئناف الاتصالات العسكرية الرفيعة المستوى بين البلدين والمعلّقة منذ أكثر من عام، قال زيلينسكي لمجموعة من وسائل الإعلام بينها وكالة فرانس برس «نحن نفهم أنّ لقاءهما جيّد بالنسبة إلينا».
/>ولم يؤكد زيلينسكي إن كان بايدن وشي قد ناقشا الحرب في أوكرانيا، لكنّه شدّد على أنّ الغزو الروسي يجب أن «يُعالج بطريقة أو بأخرى» خلال المحادثات بين القوى العظمى.
/>ولم تُدن الصين أبدا الغزو الروسي، وكثّفت التعاون الاقتصادي والدبلوماسي والعسكري مع موسكو منذ بدء النزاع في فبراير 2022.
/>من جهتها، تُعدّ إدارة بايدن الداعم الرئيسي لكييف في الغرب، وقدّمت لها شرائح متعدّدة من المساعدات الماليّة والعسكريّة.
/>وأعرب مستشار الرئاسة الأوكرانيّة ميخايلو بودولياك عن «تفاؤل حذر» الخميس في شأن الاجتماع بين شي وبايدن والذي طغى عليه وصف الرئيس الأميركي نظيره الصيني بأنه «ديكتاتور».
/>وقال بودولياك على وسائل التواصل الاجتماعي إنّ الاجتماع «إشارة عظيمة للعالم. الحوار بدلا من المواجهة، ونظام عالمي جديد»، مضيفا «ثمّة بالضرورة حاجة إلى قواعد واستقرار».
/>وبعد قمّة بين بايدن وشي في كاليفورنيا ساهمت في استئناف الاتصالات العسكرية الرفيعة المستوى بين البلدين والمعلّقة منذ أكثر من عام، قال زيلينسكي لمجموعة من وسائل الإعلام بينها وكالة فرانس برس «نحن نفهم أنّ لقاءهما جيّد بالنسبة إلينا».
/>ولم يؤكد زيلينسكي إن كان بايدن وشي قد ناقشا الحرب في أوكرانيا، لكنّه شدّد على أنّ الغزو الروسي يجب أن «يُعالج بطريقة أو بأخرى» خلال المحادثات بين القوى العظمى.
/>ولم تُدن الصين أبدا الغزو الروسي، وكثّفت التعاون الاقتصادي والدبلوماسي والعسكري مع موسكو منذ بدء النزاع في فبراير 2022.
/>من جهتها، تُعدّ إدارة بايدن الداعم الرئيسي لكييف في الغرب، وقدّمت لها شرائح متعدّدة من المساعدات الماليّة والعسكريّة.
/>وأعرب مستشار الرئاسة الأوكرانيّة ميخايلو بودولياك عن «تفاؤل حذر» الخميس في شأن الاجتماع بين شي وبايدن والذي طغى عليه وصف الرئيس الأميركي نظيره الصيني بأنه «ديكتاتور».
/>وقال بودولياك على وسائل التواصل الاجتماعي إنّ الاجتماع «إشارة عظيمة للعالم. الحوار بدلا من المواجهة، ونظام عالمي جديد»، مضيفا «ثمّة بالضرورة حاجة إلى قواعد واستقرار».