قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس، إن «الحرب العدوانية الظالمة التي نتعرض لها، هي حرب على الوجود الفلسطيني، وعلى الهوية الوطنية الفلسطينية هوية الأرض وهوية الإنسان»، معتبراً أنها «حلقة من مسلسل العدوان المتواصل على مدى ما يزيد على قرن من الزمان».
/>وأضاف عباس، لمناسبة الذكرى الـ35 لـ«إعلان الاستقلال» الفلسطيني، «نحن نواجه معا حرباً عدوانية همجية، وحرب إبادة مفتوحة يتعرض لها أبناء شعبنا في قطاع غزة، وفي الضفة الغربية، بما فيها القدس، عاصمتنا الأبدية».
/>واعتبر أن الحرب المتواصلة منذ أكثر من شهر «مذبحة تنفّذها دولة الاحتلال أمام سمع العالم وبصره، من أجل كسر إرادتنا واجتثاث وجودنا الوطني في أرضنا»، مشدداً على أن «أولوياتنا الأولى الآن، ونعمل عليها بكل ما أوتينا من طاقة، هي وقف العدوان الهمجي على شعبنا، وحماية هذا الشعب من المزيد من سفك الدماء».
/>وأعرب عباس، عن رفضه «كل مخططات التهجير والترحيل لأبناء شعبنا من وطنهم»، واصفاً إياها بـ«المخططات الشيطانية التي لا تخفى علينا»، معتبراً أنها «أصبحت مكشوفة مفضوحة ينطق بها بعض قيادات الاحتلال بلا خجل، لكننا أفشلناها دائماً، وسنظل نتصدى لها بكل بأس، ففلسطين هي وطننا الوحيد الذي لا نرضى به بديلاً».
/>وتابع «إذا كان هناك من يجب أن يرحل عن أرضنا فهو الاحتلال، والاحتلال فقط».
/>وأضاف عباس، لمناسبة الذكرى الـ35 لـ«إعلان الاستقلال» الفلسطيني، «نحن نواجه معا حرباً عدوانية همجية، وحرب إبادة مفتوحة يتعرض لها أبناء شعبنا في قطاع غزة، وفي الضفة الغربية، بما فيها القدس، عاصمتنا الأبدية».
/>واعتبر أن الحرب المتواصلة منذ أكثر من شهر «مذبحة تنفّذها دولة الاحتلال أمام سمع العالم وبصره، من أجل كسر إرادتنا واجتثاث وجودنا الوطني في أرضنا»، مشدداً على أن «أولوياتنا الأولى الآن، ونعمل عليها بكل ما أوتينا من طاقة، هي وقف العدوان الهمجي على شعبنا، وحماية هذا الشعب من المزيد من سفك الدماء».
/>وأعرب عباس، عن رفضه «كل مخططات التهجير والترحيل لأبناء شعبنا من وطنهم»، واصفاً إياها بـ«المخططات الشيطانية التي لا تخفى علينا»، معتبراً أنها «أصبحت مكشوفة مفضوحة ينطق بها بعض قيادات الاحتلال بلا خجل، لكننا أفشلناها دائماً، وسنظل نتصدى لها بكل بأس، ففلسطين هي وطننا الوحيد الذي لا نرضى به بديلاً».
/>وتابع «إذا كان هناك من يجب أن يرحل عن أرضنا فهو الاحتلال، والاحتلال فقط».