زف نائب المدير العام لقطاع الشؤون الفنية في الهيئة العامة للبيئة الدكتور عبدالله الزيدان البشرى بإنتاج بذور مانغروف كويتية لأول مرة في الكويت بعد زراعة شتلاته قبل خمس سنوات من دول خليجبة.
/>وقال الزيدان، الذي أشرف على زراعة المانغروف والتواصل مع الدول الخليجية التي زودت الكويت بها في تصريح لـ «الراي»، «نبشر الجميع أنه أصبح لدينا أول إنتاج كويتي لبذور المانغروف، وهذه ثمرة خمس سنوات من العمل بذلنا خلال جهود كبيرة للوصول لهذه النتيجة».
/>وأضاف «بات الآن لدينا مانغروف كويتي، لأن الجيل الأول كان خليجياً، أما الان بعد انتاج هذه البذور فبات لدينا مانغروف كويتيا متأقلم على درجات الحرارة وجون الكويت، فضلا عن ذلك نستطيع القول بأنه لدينا أول بنك لبذور المانغروف في تاريخ الكويت».
/>وأشاد الزيدان بالشباب الكويتي في إدارة المحافظة على التنوع الاحيائي في «الهيئة» الذين عملوا تحت اشرافه لإنجاز هذه المهمة.
/>وبين أن المانغروف له أهمية كبيرة في خفض ثاني أكسيد الكربون، كما أنه يعد موائل طبيعية للأسماك والقشريات والطيور فضلا عن كونها مصدات طبيعية ضد نحر السواحل لأنها تقوم بتثبيت التربة، وتعزز مفهوم السياحة البيئية ففي بعض الدول الخليجية هناك غابات من نباتات المانغروف.
/>وذكر أن زراعة المانغروف تأتي متماشية مع عدة اتفاقيات دولية منها اتفاقية مؤتمر الأطراف للتغير المناخي واتفاقية المحافظة على التنوع الاحيائي واتفاقية الحفاظ على الأراضي الرطبة
/>وعبر الزيدان عن شكره للدول الخليجية لجهودها، وخاصة من قبل السفير الإماراتي لدى الكويت الدكتور مطر حامد النيادي في اعادة تأهيل نباتات المانغروف في الكويت.
/>وقال الزيدان، الذي أشرف على زراعة المانغروف والتواصل مع الدول الخليجية التي زودت الكويت بها في تصريح لـ «الراي»، «نبشر الجميع أنه أصبح لدينا أول إنتاج كويتي لبذور المانغروف، وهذه ثمرة خمس سنوات من العمل بذلنا خلال جهود كبيرة للوصول لهذه النتيجة».
/>وأضاف «بات الآن لدينا مانغروف كويتي، لأن الجيل الأول كان خليجياً، أما الان بعد انتاج هذه البذور فبات لدينا مانغروف كويتيا متأقلم على درجات الحرارة وجون الكويت، فضلا عن ذلك نستطيع القول بأنه لدينا أول بنك لبذور المانغروف في تاريخ الكويت».
/>وأشاد الزيدان بالشباب الكويتي في إدارة المحافظة على التنوع الاحيائي في «الهيئة» الذين عملوا تحت اشرافه لإنجاز هذه المهمة.
/>وبين أن المانغروف له أهمية كبيرة في خفض ثاني أكسيد الكربون، كما أنه يعد موائل طبيعية للأسماك والقشريات والطيور فضلا عن كونها مصدات طبيعية ضد نحر السواحل لأنها تقوم بتثبيت التربة، وتعزز مفهوم السياحة البيئية ففي بعض الدول الخليجية هناك غابات من نباتات المانغروف.
/>وذكر أن زراعة المانغروف تأتي متماشية مع عدة اتفاقيات دولية منها اتفاقية مؤتمر الأطراف للتغير المناخي واتفاقية المحافظة على التنوع الاحيائي واتفاقية الحفاظ على الأراضي الرطبة
/>وعبر الزيدان عن شكره للدول الخليجية لجهودها، وخاصة من قبل السفير الإماراتي لدى الكويت الدكتور مطر حامد النيادي في اعادة تأهيل نباتات المانغروف في الكويت.