أعلنت حكومة حركة «حماس»، أمس، إعادة فتح معبر رفح الذي يربط قطاع غزة بمصر للسماح بإجلاء المصريين والأجانب ومزدوجي الجنسية العالقين في القطاع الذي تقصفه إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي.
/>وذكرت سلطة حدود غزة في بيان، أن «المعبر مفتوح فقط لإجلاء المصريين والأجانب مزدوجي الجنسية المدرجين في قائمة المسموح لهم بالمغادرة منذ الأول من نوفمبر الجاري».
/>وأوضح البيان، أن من لم يتم إدراجهم في القائمة لن يتمكنوا من عبور الحدود بناء على إخطار من السلطات المصرية.
/>وكانت «حماس»، اشترطت عبوراً آمناً لسيارات الإسعاف إلى معبر رفح، بعدما استهدفها قصف إسرائيلي.
/>وقالت مصادر في حكومة «حماس» إن إعادة فتح المعبر تمت بوساطة مصرية وبعد الحصول على موافقة إسرائيلية.
/>وكانت واشنطن أعلنت الأحد، إجلاء أكثر من 300 أميركي أو مقيم أميركي وأفراد أسرهم من غزة منذ الأربعاء.
/>وأعلنت بريطانيا، أمس، مغادرة نحو 100 مواطن.
/>من جانبها، أكدت مصادر فلسطينية، أمس، أن سيارات إسعاف نقلت مجموعة جديدة من الجرحى تضم 30 مصاباً إلى معبر رفح بمرافقة طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر تمهيداً لسفرهم إلى مصر لتلقي العلاج.
/>وكان المعبر فتح ثلاثة أيام هي الأربعاء والخميس والجمعة، للسماح بإجلاء عشرات المصابين والمئات من حاملي الجوازات الأجنبية قبل أن يتم إغلاقه السبت والأحد، بسبب خلاف على عبور سيارات الإسعاف بعد تعرضها لقصف إسرائيلي.
/>إنسانياً، أعلنت جمعية الهلال الأحمر المصري، أنها جهزت قافلة من 70 شحنة ليتم تسليمها لغزة اليوم.
/>بدوره، أعلن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إنزال «مساعدات طبية عاجلة» جواً فجر أمس في غزة مخصصة لمستشفى ميداني أردني.
/>وكتب على منصة «إكس»، «هذا واجبنا لمساعدة الجرحى والمصابين الذين يعانون جراء الحرب».
/>وقال ناطق عسكري إسرائيلي لـ «فرانس برس»، إن إنزال المساعدات الطبية جواً، تم «بالتنسيق» مع الجيش.
/>في شأن متصل، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء الأحد، في اتصالين هاتفيين تلقاهما من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين، ومن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أهمية نفاذ المساعدات الإنسانية لإغاثة أهالي غزة، والعمل بجدية على إعادة إطلاق المسار السياسي وصولاً إلى «حل الدولتين»، والمسؤولية السياسية والأخلاقية للمجتمع الدولي عن التحرك الجاد والفاعل لحماية المدنيين الفلسطينيين ووقف سياسات العقاب الجماعي، ورفض التهجير أو تصفية القضية الفلسطينية.
/>وذكرت سلطة حدود غزة في بيان، أن «المعبر مفتوح فقط لإجلاء المصريين والأجانب مزدوجي الجنسية المدرجين في قائمة المسموح لهم بالمغادرة منذ الأول من نوفمبر الجاري».
/>وأوضح البيان، أن من لم يتم إدراجهم في القائمة لن يتمكنوا من عبور الحدود بناء على إخطار من السلطات المصرية.
/>وكانت «حماس»، اشترطت عبوراً آمناً لسيارات الإسعاف إلى معبر رفح، بعدما استهدفها قصف إسرائيلي.
/>وقالت مصادر في حكومة «حماس» إن إعادة فتح المعبر تمت بوساطة مصرية وبعد الحصول على موافقة إسرائيلية.
/>وكانت واشنطن أعلنت الأحد، إجلاء أكثر من 300 أميركي أو مقيم أميركي وأفراد أسرهم من غزة منذ الأربعاء.
/>وأعلنت بريطانيا، أمس، مغادرة نحو 100 مواطن.
/>من جانبها، أكدت مصادر فلسطينية، أمس، أن سيارات إسعاف نقلت مجموعة جديدة من الجرحى تضم 30 مصاباً إلى معبر رفح بمرافقة طواقم اللجنة الدولية للصليب الأحمر تمهيداً لسفرهم إلى مصر لتلقي العلاج.
/>وكان المعبر فتح ثلاثة أيام هي الأربعاء والخميس والجمعة، للسماح بإجلاء عشرات المصابين والمئات من حاملي الجوازات الأجنبية قبل أن يتم إغلاقه السبت والأحد، بسبب خلاف على عبور سيارات الإسعاف بعد تعرضها لقصف إسرائيلي.
/>إنسانياً، أعلنت جمعية الهلال الأحمر المصري، أنها جهزت قافلة من 70 شحنة ليتم تسليمها لغزة اليوم.
/>بدوره، أعلن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، إنزال «مساعدات طبية عاجلة» جواً فجر أمس في غزة مخصصة لمستشفى ميداني أردني.
/>وكتب على منصة «إكس»، «هذا واجبنا لمساعدة الجرحى والمصابين الذين يعانون جراء الحرب».
/>وقال ناطق عسكري إسرائيلي لـ «فرانس برس»، إن إنزال المساعدات الطبية جواً، تم «بالتنسيق» مع الجيش.
/>في شأن متصل، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء الأحد، في اتصالين هاتفيين تلقاهما من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين، ومن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أهمية نفاذ المساعدات الإنسانية لإغاثة أهالي غزة، والعمل بجدية على إعادة إطلاق المسار السياسي وصولاً إلى «حل الدولتين»، والمسؤولية السياسية والأخلاقية للمجتمع الدولي عن التحرك الجاد والفاعل لحماية المدنيين الفلسطينيين ووقف سياسات العقاب الجماعي، ورفض التهجير أو تصفية القضية الفلسطينية.