اعتبر وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، أمس، أن «من الطبيعي ألّا تسكت» المجموعات الموالية لطهران في المنطقة على تصاعد حدّة الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» في قطاع غزة، داعياً إلى اغتنام «آخر الفرص السياسية» لوقف التصعيد.
/>وأتت تصريحات الوزير خلال زيارة للدوحة التقى فيها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ورئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، وتزامنت مع تبني المتمردين الحوثيين في اليمن المدعومين من طهران، إطلاق مسيّرات وصواريخ نحو جنوب إسرائيل.
/>ونقل بيان للخارجية الإيرانية عن عبداللهيان «نتيجة استمرار جرائم النظام الصهيوني ضد الشعب الأعزل والحصار المطبق على غزة، فإننا نشهد تدريجياً زيادة في ردود الفعل وتكثيفاً واتساعاً لنطاق النزاعات في المنطقة».
/>وأضاف «من الطبيعي أّلا تسكت مجموعات وحركات المقاومة على كل هذه الجرائم وأيضاً على دعم أميركا الكامل للكيان الصهيوني».
/>ودعا عبداللهيان إلى «اغتنام آخر الفرص السياسية لوقف الحرب»، محذّراً من أنه «إذا خرج الوضع عن السيطرة فلن يسلم أي طرف من عواقب ذلك».
/>وأعلنت الخارجية القطرية أن الوزيرين ناقشا «سبل التعاون بين البلدين لدفع جهود وقف فوري لإطلاق النار في الأراضي الفلسطينية وحماية المدنيين، ومنع اتساع نطاق العنف والنزاع في المنطقة، مما سيكون له عواقب وخيمة على الجميع».
/>من جانبها، أوردت «وكالة إرنا للأنباء» أن عبداللهيان التقى أيضاً رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية الذي يتخذ من الدوحة مقراً، وقد «أُبلغ بآخر تطوّرات الحرب».
/>وأتت تصريحات الوزير خلال زيارة للدوحة التقى فيها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ورئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، وتزامنت مع تبني المتمردين الحوثيين في اليمن المدعومين من طهران، إطلاق مسيّرات وصواريخ نحو جنوب إسرائيل.
/>ونقل بيان للخارجية الإيرانية عن عبداللهيان «نتيجة استمرار جرائم النظام الصهيوني ضد الشعب الأعزل والحصار المطبق على غزة، فإننا نشهد تدريجياً زيادة في ردود الفعل وتكثيفاً واتساعاً لنطاق النزاعات في المنطقة».
/>وأضاف «من الطبيعي أّلا تسكت مجموعات وحركات المقاومة على كل هذه الجرائم وأيضاً على دعم أميركا الكامل للكيان الصهيوني».
/>ودعا عبداللهيان إلى «اغتنام آخر الفرص السياسية لوقف الحرب»، محذّراً من أنه «إذا خرج الوضع عن السيطرة فلن يسلم أي طرف من عواقب ذلك».
/>وأعلنت الخارجية القطرية أن الوزيرين ناقشا «سبل التعاون بين البلدين لدفع جهود وقف فوري لإطلاق النار في الأراضي الفلسطينية وحماية المدنيين، ومنع اتساع نطاق العنف والنزاع في المنطقة، مما سيكون له عواقب وخيمة على الجميع».
/>من جانبها، أوردت «وكالة إرنا للأنباء» أن عبداللهيان التقى أيضاً رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية الذي يتخذ من الدوحة مقراً، وقد «أُبلغ بآخر تطوّرات الحرب».