وصلت المدمرة الأميركية «يو إس إس كارني»، المزودة بصواريخ موجهة، إلى الشرق الأوسط، في ظل تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة.
/>وأوضح الأسطول الخامس على منصة «إكس»، أمس، أن إرسال المدمرة يأتي «للمساعدة في ضمان الأمن البحري والاستقرار بالمياه الإقليمية».
/>وفي أنقرة، قال مسؤول في وزارة الدفاع، أمس، إن مسؤولين أميركيين أبلغوا نظراءهم الأتراك بأن اقتراب حاملتي طائرات من إسرائيل يأتي في شرق البحر المتوسط، من أجل إجلاء محتمل لمدنيين.
/>وأرسلت الولايات المتحدة حاملتي طائرات وسفن دعمهما إلى شرق البحر المتوسط منذ الهجوم المباغت الذي شنته حركة «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر.
/>وانتقد الرئيس رجب طيب أردوغان الولايات المتحدة بسبب هذه الخطوة، وقال إنها سترتكب «مجازر خطيرة» في غزة.
/>وذكر أيضاً أن نشر حاملتي طائرات أعاق الجهود التركية لإحلال الهدوء في المنطقة.
/>وأضاف المسؤول «عندما نثير هذه القضية مع نظرائنا الأميركيين، يقولون لنا إنهم أرسلوا حاملتي الطائرات هاتين إلى هناك في إطار عمليات غير قتالية تتعلق بإجلاء المدنيين في المنطقة».
/>وذكر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في وقت سابق أن نشر مجموعات قتالية من حاملتي طائرات «ليس المقصود منه الاستفزاز وإنما الردع».
/>وأوضح الأسطول الخامس على منصة «إكس»، أمس، أن إرسال المدمرة يأتي «للمساعدة في ضمان الأمن البحري والاستقرار بالمياه الإقليمية».
/>وفي أنقرة، قال مسؤول في وزارة الدفاع، أمس، إن مسؤولين أميركيين أبلغوا نظراءهم الأتراك بأن اقتراب حاملتي طائرات من إسرائيل يأتي في شرق البحر المتوسط، من أجل إجلاء محتمل لمدنيين.
/>وأرسلت الولايات المتحدة حاملتي طائرات وسفن دعمهما إلى شرق البحر المتوسط منذ الهجوم المباغت الذي شنته حركة «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر.
/>وانتقد الرئيس رجب طيب أردوغان الولايات المتحدة بسبب هذه الخطوة، وقال إنها سترتكب «مجازر خطيرة» في غزة.
/>وذكر أيضاً أن نشر حاملتي طائرات أعاق الجهود التركية لإحلال الهدوء في المنطقة.
/>وأضاف المسؤول «عندما نثير هذه القضية مع نظرائنا الأميركيين، يقولون لنا إنهم أرسلوا حاملتي الطائرات هاتين إلى هناك في إطار عمليات غير قتالية تتعلق بإجلاء المدنيين في المنطقة».
/>وذكر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في وقت سابق أن نشر مجموعات قتالية من حاملتي طائرات «ليس المقصود منه الاستفزاز وإنما الردع».