ندّد عشرات من خبراء الأمم المتحدة المستقلين، بـ«جرائم مروعة» ارتكبها عناصر حركة «حماس» في هجومهم على إسرائيل، وبرد الدولة العبرية الذي اعتبروه بمثابة «عقاب جماعي» على قطاع غزة.
/>وكتب خبراء حقوق الإنسان المكلفين من الأمم المتحدة غير أنهم لا يتكلمون باسم المنظمة الدولية، «لا شيء يبرر العنف الذي يستهدف مدنيين أبرياء من دون تمييز، سواء من قبل حماس أو من قبل القوات الإسرائيلية. هذا محظور تماما بموجب القانون الدولي ويشكل جريمة حرب».
/>وأكدوا في بيان مشترك صدر أمس «ندين بشدة الجرائم المروعة التي ارتكبتها حماس وعمليات القتل واحتجاز الرهائن المتعمدة والمعممة لمدنيين أبرياء، ولا سيما منهم المسنين والأطفال».
/>وتابعوا أن «هذه الأعمال تشكل انتهاكات شنيعة للقانون الدولي وجرائم دولية، يجب المحاسبة عليها بصورة عاجلة».
/>كما تحتجز «حماس» نحو 150 رهينة يرجح أن يكونوا نقلوا إلى قطاع غزة، وهو ما ندد به الخبراء أيضا.
/>وكتبوا أن «خطف الرهائن في إطار أعمال حربية يشكل جريمة حرب» داعين إلى «إطلاق سراح المدنيين الذين قبضت عليهم حماس فورا».
/>وأضاف البيان «نندد بشدة أيضاً بهجمات إسرائيل العسكرية العشوائية على سكان غزة الفلسطينيين المنهكين بالأساس» مشيرين إلى أن القطاع يعد «أكثر من 2,3 مليون نسمة نحو نصفهم أطفال».
/>وأشاروا إلى أن سكان غزة «يعيشون تحت حصار غير مشروع منذ 16 عاماً وسبق أن عرفوا خمس حروب وحشية كبرى»، معتبرين أن ذلك «عقاب جماعي».
/>كذلك ندد الخبراء بقطع إسرائيل الإمدادات عن غزة ولا سيما المياه والكهرباء والأدوية والمواد الغذائية.
/>ولفتوا إلى أن «مثل هذه الأعمال ستسرع أزمة إنسانية خطيرة في غزة حيث يواجه السكان حاليا خطرا محتوما بالموت من الجوع»، مؤكدين أن «المجاعة المتعمدة جريمة بحق الإنسانية».
/>وطالبوا بوقف الانتهاكات للقانون الإنساني الدولي وبالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار وإطلاق الرهائن وإيصال مساعدات إنسانية كافية والتعامل مع القتلى بصورة لائقة.
/>وكتب خبراء حقوق الإنسان المكلفين من الأمم المتحدة غير أنهم لا يتكلمون باسم المنظمة الدولية، «لا شيء يبرر العنف الذي يستهدف مدنيين أبرياء من دون تمييز، سواء من قبل حماس أو من قبل القوات الإسرائيلية. هذا محظور تماما بموجب القانون الدولي ويشكل جريمة حرب».
/>وأكدوا في بيان مشترك صدر أمس «ندين بشدة الجرائم المروعة التي ارتكبتها حماس وعمليات القتل واحتجاز الرهائن المتعمدة والمعممة لمدنيين أبرياء، ولا سيما منهم المسنين والأطفال».
/>وتابعوا أن «هذه الأعمال تشكل انتهاكات شنيعة للقانون الدولي وجرائم دولية، يجب المحاسبة عليها بصورة عاجلة».
/>كما تحتجز «حماس» نحو 150 رهينة يرجح أن يكونوا نقلوا إلى قطاع غزة، وهو ما ندد به الخبراء أيضا.
/>وكتبوا أن «خطف الرهائن في إطار أعمال حربية يشكل جريمة حرب» داعين إلى «إطلاق سراح المدنيين الذين قبضت عليهم حماس فورا».
/>وأضاف البيان «نندد بشدة أيضاً بهجمات إسرائيل العسكرية العشوائية على سكان غزة الفلسطينيين المنهكين بالأساس» مشيرين إلى أن القطاع يعد «أكثر من 2,3 مليون نسمة نحو نصفهم أطفال».
/>وأشاروا إلى أن سكان غزة «يعيشون تحت حصار غير مشروع منذ 16 عاماً وسبق أن عرفوا خمس حروب وحشية كبرى»، معتبرين أن ذلك «عقاب جماعي».
/>كذلك ندد الخبراء بقطع إسرائيل الإمدادات عن غزة ولا سيما المياه والكهرباء والأدوية والمواد الغذائية.
/>ولفتوا إلى أن «مثل هذه الأعمال ستسرع أزمة إنسانية خطيرة في غزة حيث يواجه السكان حاليا خطرا محتوما بالموت من الجوع»، مؤكدين أن «المجاعة المتعمدة جريمة بحق الإنسانية».
/>وطالبوا بوقف الانتهاكات للقانون الإنساني الدولي وبالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار وإطلاق الرهائن وإيصال مساعدات إنسانية كافية والتعامل مع القتلى بصورة لائقة.