كشف نجم منتخب إنكلترا لكرة القدم السابق ديفيد بيكهام أنه حظي بمسيرة مهنية حافلة بفضل وجود أشخاص أقوياء في حياته، مثل والده ومدرب مانشستر يونايتد الإنكليزي السابق الـ «سير» الأسكتلندي أليكس فيرغوسون.
/>وخلال مقابلة مع صحيفة «ماركا» الإسبانية، تحدث أحد مالكي نادي إنتر ميامي الأميركي عن الدور الذي لعبه مدربه السابق في حياته المهنية والخاصة، قائلاً: «هذا الحب القاسي الذي تلقيته من والدي ومن السير أليكس فيرغوسون هو ما جعلني لاعباً وشخصاً أفضل».
/>وأضاف: «كان والدي قاسياً معي، لكن ربما هو توقع ما سأواجه في المستقبل. كانت هناك أوقات في مسيرتي صعبة للغاية. وربما لو لم يكن والدي قاسياً معي كطفل (ثم) كلاعب، لم أكن لأتمكن من تجاوز تلك اللحظات».
/>وأقرّ بيكهام (48 عاماً)، بالدور الذي لعبه فيرغوسون، خصوصاً في أحلك الفترات خلال مسيرته بعد عاصفة من الانتقادات التي تعرّض لها بعد طرده في مباراة الأرجنتين في مونديال 1998. وقال: «لم أدرك مدى سوء الأمر إلّا بعد أن رأيت لاحقاً العديد من الصور من ذلك الوقت. حينها واصلت لعب كرة القدم لأنني كنت في فقاعة مانشستر يونايتد وفيرغوسون، ولم يؤثر ذلك عليّ أبداً».
/>وأشار بيكهام إلى أنه مرَّ بعدد من التقلبات خلال مسيرته سواء حين ترك مانشستر يونايتد، أو بالانتقال إلى الولايات المتحدة، أو الاعتزال، لكنه لم ينظر للوراء قط لأنه نشأ كلاعب في مانشستر يونايتد اعتاد على المضي قدماً.
/>وختم حديثه:«إنه شيء اعتاد فيرغوسون قوله دائماً: استمتع باللحظة، ولكن بعد ذلك أبدأ من جديد. وأعتقد أنني كنت كذلك طوال مسيرتي».
/>وخلال مقابلة مع صحيفة «ماركا» الإسبانية، تحدث أحد مالكي نادي إنتر ميامي الأميركي عن الدور الذي لعبه مدربه السابق في حياته المهنية والخاصة، قائلاً: «هذا الحب القاسي الذي تلقيته من والدي ومن السير أليكس فيرغوسون هو ما جعلني لاعباً وشخصاً أفضل».
/>وأضاف: «كان والدي قاسياً معي، لكن ربما هو توقع ما سأواجه في المستقبل. كانت هناك أوقات في مسيرتي صعبة للغاية. وربما لو لم يكن والدي قاسياً معي كطفل (ثم) كلاعب، لم أكن لأتمكن من تجاوز تلك اللحظات».
/>وأقرّ بيكهام (48 عاماً)، بالدور الذي لعبه فيرغوسون، خصوصاً في أحلك الفترات خلال مسيرته بعد عاصفة من الانتقادات التي تعرّض لها بعد طرده في مباراة الأرجنتين في مونديال 1998. وقال: «لم أدرك مدى سوء الأمر إلّا بعد أن رأيت لاحقاً العديد من الصور من ذلك الوقت. حينها واصلت لعب كرة القدم لأنني كنت في فقاعة مانشستر يونايتد وفيرغوسون، ولم يؤثر ذلك عليّ أبداً».
/>وأشار بيكهام إلى أنه مرَّ بعدد من التقلبات خلال مسيرته سواء حين ترك مانشستر يونايتد، أو بالانتقال إلى الولايات المتحدة، أو الاعتزال، لكنه لم ينظر للوراء قط لأنه نشأ كلاعب في مانشستر يونايتد اعتاد على المضي قدماً.
/>وختم حديثه:«إنه شيء اعتاد فيرغوسون قوله دائماً: استمتع باللحظة، ولكن بعد ذلك أبدأ من جديد. وأعتقد أنني كنت كذلك طوال مسيرتي».