عبرت السعودية، أمس، عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لتجدد حادثة حرق المصحف الشريف، في مدينة مالمو السويدية.
/>وأفاد بيان لوزارة الخارجية، بأن المملكة «تعبر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لإقدام أحد المتطرفين في مدينة مالمو السويدية على حرق نسخة من المصحف الشريف، وذلك بعلم من السلطات المحلية التي صرحت له القيام بجريمته النكراء».
/>ويأتي البيان، بعد أن أقدم المهاجر العراقي سلوان موميكا، السبت، مجدداً على حرق نسخة من المصحف.
/>وتابع البيان: «شددت الوزارة على مطالبة المملكة للسلطات السويدية بأهمية التصدي بشكلٍ عاجل لهذه الممارسات، ووقف تقديم التصاريح لهذه الفئة المتطرفة التي تسهم في تأجيج الكراهية والعنصرية».
/>واستدعت دولة الإمارات، سفيرة السويد ليزلوت أندرسون، وأبلغتها احتجاجها واستنكارها الشديدين.
/>وشددت على أهمية مراقبة خطاب الكراهية والعنصرية الذي يؤثر سلباً في تحقيق السلام والأمن.
/>ودعا الأردن إلى «وقف تكرار هذه الأفعال وضرورة تجريمها، وتعزيز ثقافة السلام وقبول الآخر، ونبذ التطرف والتعصب، والتصدي لمظاهر الإسلاموفوبيا المتصاعدة».
/>وأفاد بيان لوزارة الخارجية، بأن المملكة «تعبر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لإقدام أحد المتطرفين في مدينة مالمو السويدية على حرق نسخة من المصحف الشريف، وذلك بعلم من السلطات المحلية التي صرحت له القيام بجريمته النكراء».
/>ويأتي البيان، بعد أن أقدم المهاجر العراقي سلوان موميكا، السبت، مجدداً على حرق نسخة من المصحف.
/>وتابع البيان: «شددت الوزارة على مطالبة المملكة للسلطات السويدية بأهمية التصدي بشكلٍ عاجل لهذه الممارسات، ووقف تقديم التصاريح لهذه الفئة المتطرفة التي تسهم في تأجيج الكراهية والعنصرية».
/>واستدعت دولة الإمارات، سفيرة السويد ليزلوت أندرسون، وأبلغتها احتجاجها واستنكارها الشديدين.
/>وشددت على أهمية مراقبة خطاب الكراهية والعنصرية الذي يؤثر سلباً في تحقيق السلام والأمن.
/>ودعا الأردن إلى «وقف تكرار هذه الأفعال وضرورة تجريمها، وتعزيز ثقافة السلام وقبول الآخر، ونبذ التطرف والتعصب، والتصدي لمظاهر الإسلاموفوبيا المتصاعدة».