علمت «الراي» من مصادر أمنية أن الجثة التي عُثر عليها أمس في ممشى منطقة الزهراء، تعود إلى مواطن وأن لا شبهة جنائية أو جريمة.
وأوضحت المصادر أن المواطن تعرّض لضربة شمس أودت بحياته، ولكن بقاء الجثة وتعرضها لأشعة الشمس أدى إلى احتراقها وظهور الآثار عليها.
وكان بلاغ ورد إلى غرفة عمليات وزارة الداخلية يفيد بوجود جثة في ممشى منطقة الزهراء، فتوجهت دوريات النجدة إلى الموقع المذكور، حيث عثرت على جثة، حيث تم إبلاغ وكيل النيابة الذي حضر إلى المكان للمعاينة وطلب رفع البصمات وأمر بإحالتها إلى الطب الشرعي للتعرّف على هوية الجثة وتكليف رجال المباحث بإجراء التحريات اللازمة.